الإمارات وقطر والبحرين يخفضون أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
ترامب في بريطانيا.. استقبال تاريخي واحتجاجات شعبية
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة استقدام تم استخدامها
تنبيه من أتربة مثارة ورياح نشطة على الحدود الشمالية
لأول مرة.. توصية عالمية بأدوية التخسيس لعلاج السمنة
اتفاقية الدفاع الإستراتيجي بين السعودية وباكستان.. تعزيز الردع المشترك ضد أي اعتداء
النصر يسحق استقلال دوشنبه الطاجيكي بخماسية نظيفة
في قبضة الأمن.. 4 مواطنين روجوا الحشيش في تبوك
لقاح الإنفلونزا الموسمية يخفف الأعراض ويقلل المضاعفات
الأهلي والهلال في قمة الجولة الثالثة من دوري روشن
يقدم جناح مركز الملك فيصل للدراسات والبحوث الإسلامية لزوار معرض الرياض الدولي للكتاب 2016، نسخة من مخطوطة “كليلة ودمنة”، والتي يعود تاريخها للقرن السابع الهجري “الثالث عشر الميلادي”، وتحديدًا عام 747هـ، بوصفها أقدم نسخة معروفة من النسخ المزينة بالرسوم والصور، وكتبت في 156 ورقة، وتوجد بجانب نسخة محفوظة حاليًّا في المكتبة الوطنية في باريس تعود للعام 1230م، كُتبت في 146 ورقة.
وبيّن مشهور الحمياني، مدير إدارة النشر والتسويق بالمركز والمشرف على الجناح بمعرض الرياض للكتاب، أن الجناح يحوي إصدارات المركز ودار الفيصل الثقافية وإصدارات مركز البحوث التي تصل إلى 280 إصدارًا منوعة، بينها مناقشة القضايا المعاصرة أولًا بأول.
وأكد “الحمياني” أن الملك فيصل- رحمه الله- مهتم باقتناء المخطوطات والتي توجد بقاعة المخطوطات بالمركز، ومن بينها “كليلة ودمنة”؛ حيث إنه كان حريصًا على الجوانب الثقافية بشكل كبير.
وكشف “الحمياني” عن وجود نماذج من قسم الترميم للمركز وكيفية تحويل التراث القديم وإعادة ترميمه دون التأثير على الشكل القديم، حيث يتميز بجهاز تعقيم المخطوطات الفريد من نوعه والمركز هو المصمم والموزع له.
ولفت “الحمياني” إلى أن المركز يستمد رسالته من مقولة الفيصل الشهيرة- رحمه الله- بأنه يرى المملكة بعد 50 عامًا مصدر إشعاع للإنسانية.