خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
انتشرت في شبكة الإنترنت تسجيلات للمحادثة الأخيرة التي جرت بين برج المراقبة الجوية في مطار روستوف على الدون الروسي وقائد طائرة “بوينغ 737” الإماراتية المنكوبة.
وقامت الوكالة الاستشارية التحليلية الدولية “أمن الطيران” بفك وترجمة الحديث اللاسلكي بشكل كامل.
وأفادت الوكالة الأحد 20 مارس/آذار بأنه في حال التأكد من صحة هذه المحادثة يمكن التوصل إلى استنتاج بأن كل شيء على متن الطائرة كان على مايرام حتى لحظة الكارثة.
تقول الوكالة إن قائد الطائرة كان يسأل عن الظروف الجوية فيما يحذره المراقب الجوي من هبوب الرياح، ويخبره بأن مدى النظر يبلغ 6 كيلومترات، وبتساقط مطر غزير ويحذره من إمكانية الوقوع في “تيار نفاث”، فيرد عليه الطيار بأنه “سينفذ محاولة ثانية” للهبوط.
من جانبه ذكر رئيس هيئة الطيران الدولية أن “الصندوقين الأسودين” للطائرة المنكوبة متضرران كثيرا لكن من الممكن تحليل محتوياتهما، مع أن ذلك سيتطلب بعض الوقت.
وقال إن “الصندوقين الأسودين متضرران جدا، ويجري الآن عمل إضافي لإعادة توصيل الكابلات، وإخراج وحدات الذاكرة، ما سيتطلب بعض الوقت لتحليل بياناتها”.
وكان 62 شخصا قد لقوا حتفهم في تحطم طائرة ركاب تابعة لشركة “فلاي دبي” الإماراتية خلال محاولتها الثانية للهبوط في مطار رستوف على الدون جنوب روسيا السبت 19 مارس/آذار.
وقد صدر تحذير تلك الليلة بإمكانية حدوث عاصفة في منطقة مدينة روستوف على الدون، وأنه من المنتظر أن تصل سرعة الرياح الجنوبية الغربية إلى 25-30 مترا في الثانية، وأن الرياح قوية حتى بدون العاصفة والمطر غزير فوق المدينة. لذلك، تعتبر الأحوال الجوية السيئة من الأسباب المحتملة لتحطم الطائرة إلى جانب خطأ الطاقم.