تطبيقات التواصل الاجتماعي تتصدر مشهد الاستخدام الرقمي في السعودية
اصطفاف القمر والزهرة وزُحل فجر الخميس
وظائف شاغرة في هيئة كفاءة الإنفاق
قبة ذهبية لحماية أمريكا
قصة مؤثرة لحاج بنغلاديشي يؤدي مناسك الحج نيابة عن والدته المتوفاة
بريطانيا تعلّق محادثات التجارة الحرة مع الاحتلال الإسرائيلي
مصر.. إغلاق عيادة تجميل وزراعة شعر يديرها طبيب مزيف
إدارة ترامب ترحل مهاجرين إلى جنوب السودان
باريس تعلن الحرب على أعقاب السجائر
جديد غوغل.. ذكاء اصطناعي متطور للبحث على الإنترنت
شهد مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون- اليوم الاثنين- اجتماعًا مشتركًا بين المجلس والولايات المتحدة الأمريكية حول مكافحة التطرف، وتجنيد الإرهابيين، ومكافحة الخطاب الإرهابي، وتأسيس شبكة للمراكز المتخصصة في هذا المجال.
من جانبه، شدد الدكتور عبدالعزيز حمد العويشق- الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات بالأمانة العامة لمجلس التعاون- على أهمية الاجتماع في مكافحة التطرف وتجنيد الإرهابيين ومكافحة خطاب التطرف والإرهاب، وذلك من خلال استعراض محركات التطرف وتجنيد الإرهابيين ومبادرات الدول في مكافحة خطاب التطرف والإرهاب.
وأكد “العويشق” أن أهمية الاجتماع تأتي للاتفاق على تفاصيل خطة تأسيس شبكة للمتخصصين في مكافحة التطرف وتجنيد الإرهابيين وخطاب التطرف والإرهاب، التي تأتي تنفيذًا للاتفاق الذي تم في اجتماع مجموعة العمل المتخصصة في مكافحة الإرهاب، والذي عُقد في مقر الأمانة العامة في أغسطس عام 2015م، وهي إحدى مجموعات العمل المشتركة التي تم تأسيسها في إطار الشراكة الإستراتيجية بين دول مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح “العويشق” أنه تم خلال الاجتماع تبادل وجهات النظر حول مكافحة خطاب التطرف والدروس المستفادة من التجارب والخبرات في هذا المجال، إضافة إلى موضوع إشراك المجتمع في التصدي لخطاب التطرف والإرهاب والآليات المناسبة لمشاركة المجتمع في هذه المساعي، والاستفادة منها في مواجهة الخطاب المتطرف.
شارك في الاجتماع ممثلون عن الدول الأعضاء، والولايات المتحدة أمريكية، إلى جانب مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة ومركز هداية الدولي للتميز في مكافحة التطرف العنيف وغيرهما من الجهات المتخصصة في هذا المجال.