“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
الأهلي يفوز على الفيحاء بهدفين في دوري روشن
الذهب يرتفع ويتجه لاختتام العام بأفضل أداء منذ عام 1979
الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
برئاسة الملك سلمان.. مجلس الوزراء: تعديل تنظيم الهيئة العامة للتطوير الدفاعي
أشاد وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية- مصطفى الخلفي- بالنتائج “الإيجابية والمهمة” التي أسفرت عنها قمة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجلالة الملك محمد السادس التي انعقدت أمس بالرياض، مؤكدًا أنها تشكل “محطة مهمة في مسار الشراكة والتعاون الوثيق بين دول مجلس التعاون الخليجي والمملكة المغربية”.
وأشار “الخلفي”، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، اليوم، إلى اعتزاز الحكومة المغربية بما وصل إليه التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي والمملكة المغربية، الذي يُعد بمثابة رؤية إستراتيجية واضحة مبنية على استشراف المستقبل والاستجابة لتطلعات شعوب المنطقة، والوقوف في وجه التحديات التي تواجهها.
وقال: إن الحكومة المغربية ستعمل على ترجمة هذه التوجهات لإنجاح هذه الكتلة التي أصبحت تربط الدول الخليجية والمملكة المغربية بناءً على قاعدة “أن ما يمس دول مجلس التعاون الخليجي يمس المغرب، وما يضر المغرب يضر بدول مجلس التعاون الخليجي”.
وأعرب عن اعتزاز الحكومة المغربية بمساندة دول مجلس التعاون الخليجي للوحدة الترابية للمغرب ووقوفها إلى جانبه في هذه القضية.
وأوضح أن البيان الختامي للقمة، هو رسالة واضحة مفادها أن “الكتلة المغربية الخليجية تقف بحزم في وجه المخططات الرامية إلى المس بأمن واستقرار وسيادة هذه الدول”، كما أنها أيضًا رسالة أمل لشعوب المنطقة في الاهتمام بتقدمها وازدهارها.
وأكد وزير الاتصال المغربي من جهة أخرى أن التعاون الإستراتيجي الخليجي المغربي سيمكن أيضًا من تطوير التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي والدول الأوروبية؛ حيث إن المغرب يمكنها تشكل جسر للتواصل بين الطرفين بناءً على الآليات المؤسساتية التي يتم اعتمادها.