أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
بمناسبة زيارة خادم الحرمين الشريفين التاريخية للقاهرة، وثقت سفارة المملكة في القاهرة عبر حسابها على تويتر، التاريخ الحافل من العلاقات الاستراتيجية المشرقة بين الرياض والقاهرة.
ونشر الحساب صورة تجمع الملك سلمان والملك فهد والأمير تركي بن عبدالعزيز عند تطوعهم في فرقة المجاهدين السعوديين التي تكوّنت للدفاع عن الوطن العربي، في تغريدة عنونها الحساب بـ “الملك سلمان يتطوع للدفاع عن الأراضي المصرية”.
ونشر الحساب، صباح اليوم، تصريحًا تاريخيًا للملك فهد – رحمه الله – والذي قال فيه: “إن المملكة لم تغب لحظة عن مصر، فالكنانة منا ملء السمع والبصر؛ نسعد لسعادتها ونتألم بألمها”.
واسترجع الحساب الرسمي مقولة الملك سعود – رحمه الله “إننا وقواتنا وكل إمكاناتنا حاضرون للمعاونة لرد العدوان، فعلى الباغي تدور الدوائر”.
كما أعاد حساب السفارة – قبل أيام – للواجهة ذكريات الزيارة التاريخية للملك عبدالعزيز -طيّب الله ثراه – لمصر عام 1946؛ أي قبل نحو 70 عامًا.
واسترجع حساب السفارة مقتطفات من الكلمة التي خلدها التاريخ والتي وجّهها الملك المؤسّس إلى الشعب السعودي عقب عودته من مصر، ومنها: “أحمد الله إذ أعود إليكم من بلاد هي بلادي وبلادكم، مصر العزيزة بعد أن لاقيت فيها، في كل شبر مشيت فيه، من الحفاوة والإكرام ما لا يحيط به الوصف، ولا يفي بحقه وافر الشكر؛ فقد كانت قلوبهم تتكلم قبل ألسنتهم بما تكنه لي ولكم ولبلادكم من حب لا يماثله إلا ما أشعر به من حب عميق لمصر وأهلها.. ليس البيان بمسعف في وصف ما لاقيت في مصر، ولكن اعتزازي أني كنت أشعر أن جيش مصر العربي هو جيشكم، وأن جيشكم هو جيش مصر”. وتابعت التغريدات الكلمات التاريخية للملك المؤسس “حضارة مصر هي حضارتكم، وحضارتكم هي حضارة مصر، والجيشان والحضارتان جند للعرب، وركن من أركان حضارتهم.. بهذه الروح أعود إليكم، وليس لي وأنتم تستقبلونني وأنا أستقبل البيت الحرام إلا أن أدعو الله أن يحفظ الكنانة، وأن يبلغها مناها من الهناء والسعادة”.








