تنبيه من الأمن السيبراني بشأن تحديثات أمنية على منتجات HP
إعادة فتح متحف اللوفر بعد إغلاقه منذ الأحد بسبب حادثة سرقة
ولي العهد يهنئ ساناي تاكايتشي بمناسبة انتخابها رئيسة للوزراء في اليابان
الليث.. وجهة بحرية واعدة تجمع بين الأصالة والتنوّع البيئي الفريد
كوريا الشمالية تطلق صاروخًا باليستيًا لأول مرة منذ شهور
سلمان للإغاثة يوزّع 515 سلة غذائية في بورتسودان السودانية
النفط يرتفع أكثر من 1% وسط مخاوف الإمدادات
339 مبتعثًا سعوديًا يدرسون الأمن السيبراني بأكثر من 85 جامعة أمريكية
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وضباب على عدة مناطق
تحذير.. تناول اللحوم المصنعة يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي
أثار خبر إغلاق مكتبي قناة العربية والحدث في بيروت ردود فعل واسعة بين المواطنين الذين رحبوا بهذا القرار.
وأكد المواطنون أن معظم العاملين في مكاتب القناة في بيروت معروف ولاؤهم لحزب الله المحظور وزعيمه حسن نصر الله، مؤكدين أن خبر الإغلاق يتماشى مع رغبة الكثير من المواطنين.
ونشط العديد من المواطنين على مواقع التواصل الاجتماعي معبرين عن رؤيتهم لهذا القرار.
في البداية قال صاحب حساب “محلل إستراتيجي”: كل العرب سيتركون لبنان حتى اللبنانيين بسبب إرهاب حزب الله.
وقال “شمس الأمل”: إذا الخبر صحيح أحسن.. وخبر حلو.
وقالت إيمان الحمود: قد يكون هذا الخبر المؤسف إغلاق قناة العربية بلبنان هو الحقيقة الوحيدة في هذا اليوم المعروف بالأكاذيب.. إلى أين تتجه حرية التعبير؟!
وأضاف “خالد”: أجمل خبر؛ فكثير من موظفيها موالين لحزب الشيطان.
وقال “مناحي اخو حور”: هبّت هبوب الشمال ودّها لبنان ما تطفي النار لو حنّا شعلناها.
وقال طلال العنقري: إن صح هذا الخبر يا جعلها من هالحال واردي.
وكانت قناة العربية قد أعلنت عن إغلاق مكاتب قناتي الحدث والعربية في بيروت؛ بسبب الظروف الأمنية.
وقالت العربية في بيان عبر موقعها على الإنترنت: “نظرًا للظروف الصعبة والتحديات الموجِبَة على الأرض، وحرصًا من قناة العربية على سلامة موظفيها وموظفي مزوّدي الخدمات المتعاقدين معها في كل زمان ومكان، تقرر إجراء عملية إعادة هيكلة نشاط القناة في لبنان، وهو ما أسفر عمليًّا عن إقفال المكتب المتعاون في بيروت لقناة العربية وقناة الحدث”.
وتعهدت “العربية” بالاستمرار في تغطية الشأن اللبناني ومتابعته الحثيثة على كافة الصعد والمستويات، مستعينة بنخبة من الخبراء والمتعاقدين، وبإمكانات مزودي الخدمات على تنوعهم واختلافهم.