خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
في أعقاب ما نشره الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسيل من خطاب يشير إلى منعه من الظهور إعلاميًا، ووصفه بأنه “وسام على صدره وأنه لا يمكن أن يوقف”، علق مصدر قانوني لـ”المواطن” بأن الوثائق السرية هي الأوعية بجميع أنواعها، التي تحتوي على معلومات سرية يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها، سواء أنتجتها أجهزتها المختلفة أو استقبلتها، بينما المعلومات السرية هي ما يحصل عليه الموظف -أو يعرفه بحكم وظيفته- من معلومات يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها.
وأكد المصدر القانوني أنه يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
وبين المصدر القانوني أن عقوبة مسرب الخطابات الرسمية هي السجن مدة لا تزيد على عشرين سنة، أو بغرامة لا تزيد على مليون ريال، أو بهما معًا، حيث يشمل كل من نشر وثائق أو معلومات سرية أو أفشاها.
“المواطن” بدورها تواصلت مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور عبدالملك الشلهوب، مساء أمس، والذي قال أنه لا يعلم كيف تسرّب الخطاب الرسمي ولا يمتلك إجابات في الوقت الحالي حوله خطاب الإيقاف، ووعد بتوفيرها حال حصوله عليها.