مشاهد مذهلة من ربيع فياض الحجرة بحفر الباطن ثلاثي الهلال في التشكيل المثالي لنصف النهائي زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب تركيا موانئ تضيف خدمة شحن ملاحية جديدة تابعة لشركة OOCL العالمية كريتشوفياك يسعى لمواصلة تألقه مع أبها وظائف شاغرة لدى مستشفى الهيئة الملكية وظائف إدارية شاغرة في مصفاة سامرف 19 وظيفة شاغرة في كفاءة الإنفاق والمشروعات التعادل الإيجابي يحسم مباراة التعاون ضد الخليج كريم البركاوي متخصص التسجيل ضد الفتح
في أعقاب ما نشره الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسيل من خطاب يشير إلى منعه من الظهور إعلاميًا، ووصفه بأنه “وسام على صدره وأنه لا يمكن أن يوقف”، علق مصدر قانوني لـ”المواطن” بأن الوثائق السرية هي الأوعية بجميع أنواعها، التي تحتوي على معلومات سرية يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها، سواء أنتجتها أجهزتها المختلفة أو استقبلتها، بينما المعلومات السرية هي ما يحصل عليه الموظف -أو يعرفه بحكم وظيفته- من معلومات يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها.
وأكد المصدر القانوني أنه يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
وبين المصدر القانوني أن عقوبة مسرب الخطابات الرسمية هي السجن مدة لا تزيد على عشرين سنة، أو بغرامة لا تزيد على مليون ريال، أو بهما معًا، حيث يشمل كل من نشر وثائق أو معلومات سرية أو أفشاها.
“المواطن” بدورها تواصلت مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور عبدالملك الشلهوب، مساء أمس، والذي قال أنه لا يعلم كيف تسرّب الخطاب الرسمي ولا يمتلك إجابات في الوقت الحالي حوله خطاب الإيقاف، ووعد بتوفيرها حال حصوله عليها.