الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة سلوفينيا بذكرى اليوم الوطني
نظام التأمين الجديد.. أهداف عديدة لإعادة هيكلة القطاع وعقوبات وغرامات مليونية
5 أيام على انتهاء مهلة إيداع القوائم المالية لشركات 31 ديسمبر 2024
ارتفاع درجات الحرارة عن المعدل خلال صيف 2025 بالسعودية
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر
ميتا تكشف عن نظارات أوكلي للذكاء الاصطناعي بمزيات جديدة
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في المدينة المنورة
مصر تحذر من ترند الكركم المضيء
وفاة الفنان المصري عماد محرم
قال الكاتب في صحيفة الوطن الدكتور علي الموسى، إن المسافة بين المثقف والداعية طويلة جدًا، مستشهدًا بأن عدد متابعي الدُعاة في تويتر يُقارب من عدد سكان بعض الدول، بينما عدد متابعي المثقفين لا يتجاوز الـ40 ألف متابع.
وبيّن الموسى أنه يتعامل مع الكتابة كوظيفة؛ لأنها تنفيس بحيث يخرج همومه عن طريقها، وهي محاولة تصوير المجتمع، بحيث يقوم بكشف الواقع، ويبقى التشخيص على المسؤول .
وأشار الموسى عبر برنامج – بالمختصر المفيد – عبر قناة mbc- إلى أن “كُتّاب الرأي العام على مراحل، فهناك كتاب علاقات عامة، بحيث يسعون لتحقيق مصالحهم الشخصية، بعد أن باعوا ذممهم، وأن نسبتهم 90%”، لافتًا إلى أن ما تبقى من النسبة؛ فهم كتاب يعيشون للكتابة والقلم والثقافة ومحافظين على ذممهم.
ولفت الموسى النظر إلى أنه “دخلت بيوت بعض الكُتّاب ذوي قلة الخبرة والشهرة، لكن لديهم قصور وفلل، بسبب مقالات العلاقات العامة”.
وقال الموسى: إن المجتمع السعودي لديه في اليوم عدد من الهاشتاقات في تويتر، والتي بالإمكان أن تتحول إلى مقالات، مؤكدًا أن لديه القدرة على كتابة 10 مقالات في اليوم، فمدة كتابة المقال الواحد 10 دقائق؛ حسب قوله.