53 مادة.. تفاصيل تعديل اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني
ذوبان تاريخي للأنهار الجليدية في سويسرا
غدًا الليلة الدولية لرصد القمر
تُمسك بثوبها وسط الرمال.. صخرة العروسة تشكيلٍ جيولوجي نادر قرب تيماء
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
الأفواج الأمنية تقبض على مواطن لترويجه 12 كيلو قات في عسير
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 200 كيلو قات في جازان
الأمن البيئي يشارك بأحدث التقنيات والآليات في معرض الصقور والصيد السعودي
المدني يشارك ضمن جناح الداخلية في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي 2025
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلاته المباشرة بين الرياض ونيروبي عاصمة كينيا
رفع صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل بن عبدالعزيز، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – على تشريفه المؤتمر برعايته الكريمة، وحضوره حفل افتتاح المؤتمر مساء يوم الأحد السابع عشر من شهر رجب 1437 الموافق 24 من شهر أبريل 2016 في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، مؤكدًا أن هذا التشريف يعبر عن حرص القيادة السعودية على تكريم أبناء الوطن البارزين في كل المجالات، واهتمام قيادتنا الحكيمة بدعم هذه النماذج المضيئة في تاريخنا الحديث، وتسليط الضوء عليها، لما فيه مصلحة الأجيال المقبلة.
وكشف سمو الأمير تركي الفيصل، في مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم الثلاثاء بفندق الريتزكارلتون بالرياض؛ لتسليط الضوء على المؤتمر الدولي “سعود الأوطان”، الذي ينظمه المركز خلال المدة من 17 – 19 رجب 1437هـ الموافق 24 – 26 أبريل 2016م، أن المركز سيدرس إنشاء جائزة باسم الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – وكيفية تنفيذها، لافتًا إلى أن مؤسسة الملك فيصل الخيرية تملك خبرة جيدة في وضع الجوائز، حيث إنه من الممكن أن يتضمن نشاط المركز إنشاء جائزة باسم الأمير سعود الفيصل.
وأكد سمو الأمير تركي الفيصل، أن صاحب السمو الملكي الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – يمثل مرحلة مهمة في تاريخ الدبلوماسية السعودية خاصة، والدبلوماسية العربية والإسلامية عامة، بل والدبلوماسية الدولية، لافتًا إلى أنه يعد وزير الخارجية الأطول خدمة في العالم (13 أكتوبر 1975 – 29 أبريل 2015م) بعد والدنا المغفور له الملك فيصل.
وأشار سموه إلى أن الأمير سعود الفيصل شغل منصب وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية في عهد أربعة ملوك؛ وهم: الملك خالد وفهد وعبدالله وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – إضافة إلى أنه شغل هذا المنصب، خلفًا لوالده الملك فيصل – رحمة الله – الذي وضع أُسس الدبلوماسية السعودية. كما عاصر الأمير سعود الفيصل – رحمه الله – أحداثًا مهمة ألمت بمنطقة الشرق الأوسط والعالم أجمع، وكان شاهدًا على حقبة مهمة من تاريخ العالم .