أنتوني بلينكن: أمام حماس الفرصة الأخيرة لتفادي تصاعد القتال في غزة شاهد .. هدف رونالدو في شباك الخليج سعر الدولار والريال مقابل الجنيه المصري اليوم تجنبوا 3 طرق في حاضرة الدمام والقطيف بسبب الأمطار جلوسًا على الكرسي .. السبب وراء احتفال سعود عبدالحميد المثير أمام جماهير الاتحاد التشكيل الرسمي لـ مباراة النصر والخليج التأمينات: اكتمال صرف معاشات شهر مايو بـ 11 مليار ريال أمين القصيم يتفقد مياه أمطار عنيزة وتوجيه فوري بمعالجة التصريف أسعار النفط تواصل الانخفاض وسط توقعات اتفاق وقف إطلاق النار رابط التسجيل في حساب المواطن وشروط الاستحقاق
في أعقاب ما نشره الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسيل من خطاب يشير إلى منعه من الظهور إعلاميًا، ووصفه بأنه “وسام على صدره وأنه لا يمكن أن يوقف”، علق مصدر قانوني لـ”المواطن” بأن الوثائق السرية هي الأوعية بجميع أنواعها، التي تحتوي على معلومات سرية يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها، سواء أنتجتها أجهزتها المختلفة أو استقبلتها، بينما المعلومات السرية هي ما يحصل عليه الموظف -أو يعرفه بحكم وظيفته- من معلومات يؤدي إفشاؤها إلى الإضرار بالأمن الوطني للدولة أو مصالحها أو سياساتها أو حقوقها.
وأكد المصدر القانوني أنه يحظر إخراج الوثائق السرية من الجهات الحكومية، أو تبادلها مع الغير بأي وسيلة كانت، أو الاحتفاظ بها في غير الأماكن المخصصة لحفظها، وتحظر طباعتها أو نسخها أو تصويرها خارج الجهات الحكومية؛ إلا وفق ضوابط يصدرها المركز الوطني للوثائق والمحفوظات.
وبين المصدر القانوني أن عقوبة مسرب الخطابات الرسمية هي السجن مدة لا تزيد على عشرين سنة، أو بغرامة لا تزيد على مليون ريال، أو بهما معًا، حيث يشمل كل من نشر وثائق أو معلومات سرية أو أفشاها.
“المواطن” بدورها تواصلت مع رئيس هيئة الإذاعة والتلفزيون الدكتور عبدالملك الشلهوب، مساء أمس، والذي قال أنه لا يعلم كيف تسرّب الخطاب الرسمي ولا يمتلك إجابات في الوقت الحالي حوله خطاب الإيقاف، ووعد بتوفيرها حال حصوله عليها.