إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
توضيح من حساب المواطن بشأن عداد الكهرباء
القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
الدخان الثالثي.. بقايا سامة تهدد البيئات المغلقة
توقعات بطقس شديد البرودة اليوم على عدة مناطق
السعودية ترحب بقرار أمريكا بشأن إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
عادت قضية مان ديفان مجددًا إلى الواجهة بعد أن شارك عدد من مشاهير تويتر بتغريدات وصور لعجلان العجلان، ما فع متضرري مان ديفان إلى مهاجمتهم.
وانصاع مشاهير تويتر لرغبة الجماهير العارمة، وقاموا بحذف تغريداتهم حول عجلان العجلان معتذرين عما بدر منهم، مؤكدين عدم علمهم بموضوع مان ديفان.
وعاد هاشتاق متضرري مان ديفان للصدارة عبر موقع تويتر وأشعلت التغريدات الغاضبة هموم المتضررين من مان ديفان.
في البداية قال الشيخ عائض القرني: اعتذر لمتابعيّ الكرام لأني غردت لمؤسسة العجلان بعد اطلاعي على بعض أنشطتها وليس لي علم بالنشاط الانتخابي، أرجو قبول عذري.
وقال الفنان فايز المالكي إنه لم يكن يدري أي شيء عن سالفة مان ديفان، وحين عرف التفاصيل قام على الفور بحذف التغريدة معتذرًا للشباب المتضررين قبل أن يخلد إلى النوم.
وقال المالكي معتذرًا: متابعي الكرام، لم أعلم عن متضرري مان ديفان إلا من الردود والفيديوهات التي شاهدتها، واعتذر لكم عما حصل، ولا كنت أدري عن شيء أبدا.
وأضاف في تغريدة وجهها لعجلان العجلان: “أنا سويت إعلان لك والنَّاس شبت فيني، ممكن توضح لنا وش مشكلة كامب ديفيد وتريحنا، ممكن والا أروح أرقد؟” لكن يبدو أن رد عجلان العجلان تأخر ما دفع المالكي إلى النوم قائلا: متضرري مان ديفان تصبحون بألف خير تم مسح كل التغريدات والدعايات، ويشهد الله ماكنت أعرف شيء، شركة الإعلان أرسلت وانا أعلنت أكرر اعتذاري.
ويبدو أن الناشط الاجتماعي محمد النحيت قد وقع في ذات الفخ أيضا حيث شارك صورة الإعلان المشار إليها، وعندما اكتشف الحقيقة قال: نزلت الصورة عندي بالإنستقرام وأنا أجهل أمورًا كثيرة ليس لي علاقة بها وأجهل هذه القضية ولكن، احترامًا له ولكم تم حذف الصورة.
وتعود مشكلة مان ديفان إلى عام 2011 حين تقدمت إحدى الشركات بمشروع للشباب عن طريق بنك التسليف، بحيث تقوم الشركة باستيراد منتجات مان ديفان وقيام الشباب بتسويقها عن طريق محلات تحمل اسم مان ديفان، إلا أن المشروع لم يكتب له النجاح وتعثر الكثير من الشباب في تسديد القروض نتيجة المبالغة في تجهيز المحلات وفق اشتراطات الشركة ورداءة المنتجات، ما دفع إلى ركود البضائع وفشل الفكرة التي كلفت الشباب الكثير من الديون لصالح بنك التسليف.