كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
مع تجاوز سعر نفط خام برنت القياسي حاجز 50 دولارا للبرميل للمرة الأولى هذا العام، تعيد شركات الطاقة الكبرى والأسواق عموما حساباتها المبنية على توقعات أسعار النفط حتى نهاية العام وربما للعام القادم أيضا وسط تفاؤل حذر باستقرار سوق النفط عند مستوى حول 60 دولارا للبرميل.
ويعد هذا السعر الأنسب لكل الأطراف، من الدول المنتجة والمصدرة إلى الدول المستهلكة مرورا بشركات الطاقة والأسواق العالمية عموما.
يقترب مستوى الأسعار الحالي من نصف سعر النفط قبل يونيو 2014 حين بدأ منحنى الهبوط، وأيضا من ضعف سعر البرميل في أدنى مستوياته مطلع العام الحالي.
يؤخذ في الحسبان أن هناك أسبابا موسمية لهذا الارتفاع، أهمها طبعا السحب من المخزونات التجارية الأميركية لتلبية الطلب المتزايد على المشتقات في موسم السفر البري الكبير في بداية الصيف.
لكن زيادة الطلب تلك تزامنت أيضا مع بعض تراجع في العرض نتيجة مشاكل في الإنتاج كما حدث في كندا حيث أدت الحرائق إلى نقص الإنتاج بنحو 1.5 مليون برميل يوميا وكذلك في نيجيريا التي أدت الإضرابات والهجمات على منشآت الإنتاج بها إلى نقص بأكثر من مليون برميل يوميا.
ورغم التصريحات الإيرانية، إلا أن الزيادة الحقيقية في الإنتاج الإيراني لم تكن كبيرة نتيجة تدهور وضع قطاع الطاقة في البلاد وحاجته إلى عشرات مليارات الدولارات لإعادة تأهيله بعد سنوات الحظر والعقوبات.