بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
التقى وزير الخارجية، عادل بن أحمد الجبير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.بير، مساء أمس الاثنين في باريس، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، والممثلة العليا للسياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فريدريكا موغريني، حيث اجتمع بكل منهما على حدة، وذلك على هامش الاجتماع الوزاري لدول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية.
وتم خلال اللقاءات بحث الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الاجتماع، والتطورات الأخيرة والمستجدات على الساحة السورية، بالإضافة إلى ضرورة تطبيق اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسبل دفع الجهود للوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق مبادئ إعلان جنيف1 وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254.
جدير بالذكر أن اجتماع دول “النواة الصلبة” الداعمة للمعارضة السورية، والذي دعت له فرنسا، يضم كلًّا من فرنسا والولايات المتحدة وتركيا والمملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة والأردن وألمانيا وبريطانيا وإيطاليا والاتحاد الأوروبي، كما حضره رئيس الهيئة العليا للمفاوضات لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض حجاب.
وعقب الاجتماع الوزاري أدلى وزير الخارجية بتصريحات لوسائل الإعلام، أكد خلالها التزام المملكة بدعم المعارضة السورية والأشقاء السوريين؛ حتى ينالوا حقوقهم المشروعة في بناء دولة مستقرة لا تشمل بشار الأسد.