وفاة رئيس نيجيريا السابق محمد بخاري
سلمان للإغاثة يواصل توزيع المساعدات الإغاثية للأسر المتضررة من حرائق اللاذقية
ضبط 7535 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
توضيح من سكني بشأن توقيع العقود
دانا تُغرق إسبانيا
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق عددًا من الفعاليات عن الحرف اليدوية
سلمان للإغاثة يوزّع 720 سلة غذائية في البقاع الأوسط بلبنان
وظائف شاغرة لدى وزارة الاقتصاد والتخطيط
وظائف شاغرة بـ الهيئة الملكية لمحافظة العلا
وظائف شاغرة في فروع شركة سدافكو
قضايا شائكة تعرض لها كل من الكاتب خلف الحربي وخالد السليمان في مقاليهما بصحيفة عكاظ اليوم الثلاثاء.
تحت عنوان “هيا بنا نجلد لجين” انتقد “الحربي” الدعوات التي يسوقها البعض لمعاقبة المخالفين لهم في الرأي، سواء من الليبراليين أو الإخوان أو غيرهم.
وعلق “الحربي” على طلبات البعض جلد الناشطة لجين الهذلول، معتبرًا أن هذا يدل على افتقاد البعض لتقبل الرأي الآخر، شاكرًا الله على أن الداخلية- والحكومة بشكل عام- لا تأخذ بمثل هذه المطالبات العاطفية العجيبة، ولا تلقي لها بالًا، وتعمل وفق مناهجها الواضحة، وإلا لكانت ندوات الحوار الوطني تدار في غياهب السجون!!
وقال “الحربي”: ما الذي سوف نستفيده إذا جُلدت لجين؟! أو تم سجن ناشط آخر لاعتقادنا بأنه (إخوانجي) مثلًا؟! هل سترتفع أسعار البترول؟! هل ستحل مشاكلنا الاجتماعية والاقتصادية، أم أننا سنبقى على حالنا نجلد كل صوت مختلف ثم ننام ونصحو على ذات الحال؟!
أما الكاتب خالد السليمان فقد علق على ما قالته المبتعثة الملحدة في بريطانيا، مؤكدًا أن ما ساقته من مبررات حول إلحادها غير صحيح، وأن هدفها الأول هو اللجوء السياسي والشهرة الإعلامية.
وتحت عنوان “ملحدة وكاذبة!” قال “الحربي”: في بريطانيا نشرت بعض وسائل الإعلام خبرًا عن طلب مبتعثة طب سعودية مع زوجها اللجوء إلى بريطانيا بعد إعلانها التخلي عن الدين الإسلامي واعتناق الإلحاد، وإلى هنا لا يهمني ما تعتنقه، فلن ينقص الإسلام شيئًا بإلحادها، كما لم يزد بإسلامها، لكنني معني بما نُشر على لسانها من أكاذيب لتبرير طلبها، حيث ذكرت بأن الملحقية الثقافية أوقفت الصرف على بعثتها؛ بسبب رفض زوجها المساهمة في جمع تبرعات لشراء كنيسة وتحويلها إلى مسجد!
وأضاف “الحربي”: وما أعرفه أن برنامج الابتعاث يمنع المبتعثين من جمع التبرعات خارج إطار أنظمة الدولة المضيفة أو الانخراط في أنشطة تخالف أهداف الابتعاث، كما أن الملحقيات الثقافية والتعليمية غير معنية إطلاقًا بنشاطات ومشاريع شراء الكنائس أو بناء المساجد في الخارج!
وطالب “الحربي” بقبول لجوئها السياسي، مطالبًا المبتعثة برد مصاريف بعثتها للدولة قائلًا: أرجو أن تقبل السلطات البريطانية طلب اللجوء، وتحقق لصاحبته مرادها؛ لتنعم بسلامها مع ذاتها، فما ضرنا نقص عدد الشعب اثنين، لكن بما أن الملحدين يملكون ضمائر أيضًا، فربما سددت للملحقية مصاريف بعثتها!
تعليق
ما به الحربي صار متخلفا. التخلف صار مرضا متفشيا بين الكتاب السعوديين