زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
لم يتصور أهالي وسكان قرى وهجر بني مالك وثقيف، في الطائف أن مناطقهم النائية التي تحفها الطمأنينة تحمل في عرينها أشخاصًا ضلوا الهدى واتبعوا فئة داعش الإرهابي.
“المواطن” رصدت بالصور تحركات الأهالي ببني مالك وثقيف وقضاء أيامهم دون أي قلق أو خوف بعد أن حفهم رجال الأمن بثباتهم وعزيمتهم لتتبع الفئة الضالة.
أحد سكان مركز ثقيف، عبدالله بن حمود حيا الثقفي، قال لـ”المواطن”: إن الدعاء لم يغب في قرى وهجر بني مالك وثقيف لرجال الأمن بعد همتهم العالية وإدخالهم الطمأنينة والسكينة لقلوب جميع الأهالي، موضحًا أن ما يفعله المرتزقة من الفئة الضالة داعش الإرهابية إنما هو ضلال عن الهدى ودناءات أنفسهم في محاولة قتل الأبرياء، سواء من المواطنين أو رجال الأمن والذين يعملون على استقرار هذا الوطن الغالي.
ورأى محمد الثقفي وأحمد المالكي وخالد الثقفي، أن قرى وهجر بني مالك وثقيف تقف دائمًا عونًا لرجال الأمن وردع من تسول له نفسه بزعزعة استقرار بلاد الحرمين، مشددين على أن هذه الفئة الضالة من الدواعش والمخربين إنما هم كالفئران والمرتزقة ليس لهم ضمير، ولكن يقظة رجال الأمن في هذا الوطن ستكون رادعًا لهم ودرعًا يحمي المواطنين من شر هؤلاء المفسدين في الأرض.
وأشاروا إلى أنهم يعيشون في هذه اللحظات بكل استقرار وطمأنة، مؤكدين في شعارهم “فلا نامت أعين الجبناء”، والتي ستقتلعها بسالة رجال الأمن في هذا الوطن الغالي.
