جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
“إيجار” توضح مدى إمكانية تعديل القيمة الإبجارية أثناء سريان العقد
تنبيه من أمطار ورياح شديدة السرعة على منطقة حائل
ضبط مواطنين مخالفين بمحمية الإمام فيصل بن تركي الملكية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الجزائر
بيع صقرين بـ 236 ألف ريال في الليلة الـ 18 لمزاد نادي الصقور
خلال أسبوع.. ضبط 21651 مخالفًا بينهم 21 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف والأمانة
ترامب: ندم إلغاء العقوبات المفروضة على سوريا
لقطات لهطول أمطار الخير على تبوك
ارتفاع في أسعار النفط
تعرض أكثر من 60 منشأة في القطاع الخاص فرصها الوظيفية في معرض لقاءات الإلكتروني السابع للتوظيف، الذي يطلقه صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف”، غدًا (الأحد)، ويهدف إلى عرض الوظائف الشاغرة أمام حاملي الشهادات الجامعية.
ويتيح معرض لقاءات الإلكتروني السابع معايير سهولة الوصول الشامل للأشخاص ذوي الإعاقة، وإتاحة فرصا أكبر لمواءمة الوظائف.
وأوضح سعادة نائب المدير العام لدعم التوظيف بصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) الأستاذ نواف الدعيجي أن فكرة معرض لقاءات الإلكتروني، الذي يستمرُّ لمدة خمسة أيام، ترتكز على استخدام تقنيات رقمية لتوفير منصَّات إلكترونية للمُنشآت الراغبة في التوظيف في موقع موحد “eligaat.com”، وذلك في آلية مماثلة للمعارض التقليدية غير أنها تتم في شكل إلكتروني لتخدم التوجه الرقمي العالمي، مضيفا أنه يُمكن للباحثين عن عمل الدخول على موقع لقاءات الإلكتروني الرسمي والتسجيل واختيار منصة الشركة التي يرغب المُرشح بالتقدم للعمل بها والتواصل مع المسؤول في الشركة مباشرة عبر الحوار التفاعلي، عن طريق الرابط www.eliqaat.com
وأفاد الدعيجي بأنه بإمكان الباحث عن عمل من حملة الشهادات الجامعية التسجيل في موقع لقاءات الإلكتروني للتوظيف عن طريق إنشاء حساب جديد، وبناء سيرته الذاتية كي يتاح له التقدم على الفرص الوظيفية المطروحة.
وتعد (طاقات ـ معارض التوظيف الإلكترونية) إحدى قنوات برنامج “طاقات” التي تهدف إلى مساعدة القطاع الخاص في الحصول على كفاءات سعودية من مختلف شرائح الباحثين عن عمل.
وكان “هدف” قد أطلق مؤخرًا، برنامج الشهادات المهنية الاحترافية المعتمدة، وذلك لتشجيع وتحفيز الأفراد للحصول على شهادات مهنية احترافية عبر تعويضهم ماديًا عن تكاليف الحصول على الشهادة المهنية، حيث يأتي هذا البرنامج انطلاقًا من الدور الاستراتيجي لـ”هدف” نحو تنمية القوى العاملة الوطنية ورفع قدرتها التنافسية بتطوير مهاراتها وخبراتها في المجالات المتخصصة المطلوبة في سوق العمل.