أمطار على منطقة الباحة حتى المساء
السياحة تطلق خدمة ترخيص النزل خلال موسم الحج المؤقتة في مكة والمدينة
درجات الحرارة اليوم.. مكة المكرمة 43 والسودة 12
115 دقيقة مدة زمن العمرة خلال شهر ربيع الأول
تنويه مهم بشأن فاتورة الكهرباء في حساب المواطن
أمطار غزيرة على منطقة عسير حتى الثامنة مساء
ما الفئات المشمولة من المرحلة الـ 4 لخدمة تحويل رواتب العمالة؟
وظائف شاغرة بـ شركة الأنظمة الميكانيكية
وظائف شاغرة لدى فروع شركة جسارة
إيلون ماسك يقترب من نصف تريليون دولار.. أغنى رجل في التاريخ
هل تريد أن يكون هاتف “آيفون” أكثر أمانا؟ عليك عدم تفعيل خاصية التعرف على بصمتك لفتح الجهاز.
تمتلك بعض هواتف “آيفون” خاصية البصمة، مثل هواتف آيفون الحديثة، ويطلق على هذه الخاصية اسم ” تش آي دي”.
وتعوض هذه الخاصية مستخدمي الهاتف الذكي عن استخدام كلمات المرور، لكنها في الوقت نفسه تمثل ثغرة أمنية خطيرة قد تفتح الباب أمام الاختراق.
وكانت “أبل” المنتجة لهواتف “آيفون” رفضت في وقت سابق هذا العام طلب مكتب التحقيقات الاتحادي في الولايات المتحدة فك تشفير هاتف أحد المشاركين في هجوم تنباه داعش.
وقالت “أبل” إنها رفضت الطلب الحكومي حفاظا على خصوصية مستخدميها، لكن السلطات الأميركية تمكنت من اختراق الهاتف المطلوب بواسعة تقنية” تش آي دي”، وفق ما أوردت صحيفة ” ذا سن” البريطانية الجمعة.
وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن الأمر لا ينطوي على اختراق كلمة سر للمستخدمين من الناحية التقنية، لكن السلطات تورطت في معركة قضائية مع “أبل”.
وقدمت الصحيفة مثالا على استخدام هذه القنية في فك تشفير هواتف ذكية، قائلة إن أحد رجال العصابات المتهمين في لوس أنجليس، صرخ أمام قاض اتحادي عندما طلب من صديقته فك شيفرة هاتفها بواسطة البصمة.
وقال ديفيد شابير أستاذ القانون في جامعة “نورث ويسترن” بمدينة شيكاغو:” إذا أردت ألا يسرق رجال الشرطة هاتفك، من الأفضل أن تستخدم كلمة مرور عوضا عن بصمة الإصبع لإقفاله”.
اخومريم
مقال مفيد وجميل فشكراً للوطن وشكر خاص للكاتب.. أودّ اضافة نقطه هامة وهي ان ادارة “داربا” التي تتبع البَاغون والمسؤلة عن “احدث التكنلوجيا” ليتم استخدامة في الميدان للقتال من قامت باختراق كل ما بأيدينا من اجهزه وانترنت وتطور وتقنية.. فلا ايضاً بصمة او عدم وجود بصمة سيغير من حقيقة قدرتهم على فك اي شفره من اي جهاز.. لكن، كون ان عندهم بصمة يدك فقد يتم وضع بصمتك في اسي مسرح جريمة في اي مكان في العالم.. وجزاكم الله خير