الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
طرح 10 فرص استثمارية واعدة في صامطة
إيداع حساب المواطن الأحد المقبل
لم يتصور أهالي وسكان قرى وهجر بني مالك وثقيف، في الطائف أن مناطقهم النائية التي تحفها الطمأنينة تحمل في عرينها أشخاصًا ضلوا الهدى واتبعوا فئة داعش الإرهابي.
“المواطن” رصدت بالصور تحركات الأهالي ببني مالك وثقيف وقضاء أيامهم دون أي قلق أو خوف بعد أن حفهم رجال الأمن بثباتهم وعزيمتهم لتتبع الفئة الضالة.
أحد سكان مركز ثقيف، عبدالله بن حمود حيا الثقفي، قال لـ”المواطن”: إن الدعاء لم يغب في قرى وهجر بني مالك وثقيف لرجال الأمن بعد همتهم العالية وإدخالهم الطمأنينة والسكينة لقلوب جميع الأهالي، موضحًا أن ما يفعله المرتزقة من الفئة الضالة داعش الإرهابية إنما هو ضلال عن الهدى ودناءات أنفسهم في محاولة قتل الأبرياء، سواء من المواطنين أو رجال الأمن والذين يعملون على استقرار هذا الوطن الغالي.
ورأى محمد الثقفي وأحمد المالكي وخالد الثقفي، أن قرى وهجر بني مالك وثقيف تقف دائمًا عونًا لرجال الأمن وردع من تسول له نفسه بزعزعة استقرار بلاد الحرمين، مشددين على أن هذه الفئة الضالة من الدواعش والمخربين إنما هم كالفئران والمرتزقة ليس لهم ضمير، ولكن يقظة رجال الأمن في هذا الوطن ستكون رادعًا لهم ودرعًا يحمي المواطنين من شر هؤلاء المفسدين في الأرض.
وأشاروا إلى أنهم يعيشون في هذه اللحظات بكل استقرار وطمأنة، مؤكدين في شعارهم “فلا نامت أعين الجبناء”، والتي ستقتلعها بسالة رجال الأمن في هذا الوطن الغالي.