سلمان للإغاثة يدشّن مشروع توزيع 267 طنًا من التمور في السودان
طريف تسجل أقل درجة حرارة في المملكة
الهيئة الملكية لمدينة الرياض تعلن نتائج القرعة الإلكترونية لمنصة التوازن العقاري
محمد بن سلمان يعزي ولي عهد الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أفاد موقع “مارين ترافيك” المتخصص بالبيانات البحرية وحركة الملاحة العالمية، الجمعة 20 مايو بأن المكان الذي عثر فيه على أجزاء من حطام الطائرة، هو واحد من أعمق أماكن البحر المتوسط.
ونشر موقع “مارين ترافيك” تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” قال فيها إن المكان الذي عثر فيه على أجزاء من حطام الطائرة هو واحد من أعمق أعماق البحر المتوسط.
واستند الموقع المتخصص في الملاحة البحرية العالمية إلى البيانات التي أصدرتها القوات المسلحة المصرية صباح الجمعة، وقالت فيها إنها عثرت على أشلاء بشرية وأجزاء من حطام الطائرة على بعد 290 كم شمال مدينة الإسكندرية، فيما عثرت السلطات اليونانية الخميس على جزأين من حطام الطائرة بالقرب من جزيرة كريت.
من جهتها، ذكرت صحيفة غارديان البريطانية، أن الرحلة MS804 لو تحطمت على بعد 290 كم شمال مدينة الإسكندرية، فإن ذلك يجعل عملية البحث أكثر صعوبة، لكون تلك المنطقة واحدة من أعمق مناطق البحر المتوسط وأكثرها صعوبة في البحث.
وأوضحت الصحيفة أن أكبر عمق في البحر الأبيض المتوسط يصل إلى17 ألف قدم، ويقع جنوب غرب اليونان، وفي المنطقة التي تحيط بالإسكندرية وشرق البحر الأبيض المتوسط يصل العمق إلى أكثر من 14 ألف قدم.
تجدر الإشارة إلى أن الطائرة المصرية اختفت عن شاشات الرادار فجر الخميس، وكانت قادمة من باريس في طريقها إلى القاهرة، وعلى متنها 66 شخصا.
وكان من المفترض أن تصل هذه الطائرة إلى مصر الساعة الواحدة فجر الخميس، علما بأنها تقوم يوميا برحلة من مطار شارل ديغول إلى القاهرة.
وبحسب موقع “فلايت رادار” المعني بمراقبة حركة الطيران، فإن الطائرة المصرية وصلت في آخر 5 رحلات لها إلى مطار القاهرة قبل موعدها بنحو 10 إلى 20 دقيقة، علما بأن الموقع أشار إلى أن رحلة 12 مايو/أيار تأخرت نحو ساعة ونصف الساعة عن موعد وصولها إلى القاهرة دون أي تبرير للأمر.
وتجدر الإشارة إلى أن الطائرة المفقودة كانت قد حطت في أسمرة، عاصمة إرتيريا، وبعده بمطار قرطاج في تونس لتعود أدراجها إلى القاهرة قبل توجهها إلى العاصمة الفرنسية باريس.