شاهد.. آخر أعمال تطوير ملعب مدينة الملك فهد الرياضية
ولي العهد يوجَّه بالعمل بأعلى درجات الكفاءة والتميز في تنفيذ خطط خدمة ضيوف الرحمن
الأول من نوعه.. فهد بن سلطان يدشّن التشغيل الفعلي للنقل العام بالحافلات في تبوك
تفعيل التطويف المركزي في الحج بكوادر مؤهلة شرعيًا
تعليم الرياض يقيم لقاء ومعرض توعوي لـ ميثاق السلامة في المدارس
خطوات إصدار بطاقة هوية وطنية لأفراد الأسرة المحتضَنين عبر أبشر
تعويض 3 ملايين دولار لرجل تضرر من وسادة هوائية تالفة!
نسبة اشتراك غير السعودي في التأمينات
القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية ومضللة
100 ألف ريال غرامة من ينقل حاملي تأشيرة الزيارة لمكة والمشاعر المقدسة
أشارت مصادر عراقية، إلى وجود القيادي بالحرس الثوري الإيراني قائد فيلق القدس قاسم سليماني، في غرفة عمليات ميليشيات “الحشد الشعبي” المشاركة في معارك الفلوجة، الهادفة إلى تحريرها من تنظيم “داعش”.
وقالت المصادر، إن هناك وجود لمسلحين إيرانيين في المعركة، الذي أعلن عنها رئيس الحكومة العراقية حيدر العبادي قبل يومين.
وفي الوقت ذاته، ثارت مخاوف لدى سكان الفلوجة من السُنة، من أعمال انتقامية قد تشنها ميليشيات الحشد الشعبي المدعومة من إيران، خلال معركة تحرير الفلوجة، على غرار ما حدث سابقاً في محافظة صلاح الدين.
وانتشرت مقاطع فيديو تحريضية ضد الفلوجة، أبطالها قادة كبار في ميليشيا الحشد الشعبي، من بينها ما قاله قائد سراي أبو الفضل العباس التابع للحشد، حسبما أفاد مراسل “سكاي نيوز عربية”.
وفي شريط مُسرب، وصف قائد سرايا أبو الفضل العباس في حديث إلى مسلحي الميليشيات، الفلوجة بأنها “ورم سرطاني في جسد العراق يجب استئصاله”.
ومن جهة أخرى، أوضح مراسل سكاي نيوز أن المرحلة الثانية من معركة الفلوجة بدأت الثلاثاء، مشيراً إلى تقدم القوات العراقية في القرى والنواحي المحيطة بالمدينة التابعة لمحافظة الأنبار غربي بغداد.
وتهدف القوات العراقية إلى استعادة كافة المناطق المحيطة بالفلوجة، وتحويلها إلى أماكن انطلاق باتجاه مركز المدينة.
والفلوجة التي تعد معقلاً قديما للمتشددين، تقع على بعد 50 كيلومتراً من بغداد، وكانت المدينة الأولى التي تقع في أيدي “داعش” في يناير 2014.
وطوقت القوات العراقية المدينة منذ العام الماضي، لكنها ركزت أغلب العمليات القتالية على المناطق التي تسيطر عليها “داعش” إلى الغرب والشمال.