الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
الأونروا: الاحتلال الصهيوني يمنع دخول المساعدات إلى غزة منذ 7 أشهر
أمير تبوك يواسي أسرة الحميد في وفاة فقيدها
إطلاق منصة “تَبيّن”.. خطوة إستراتيجية جديدة نحو مستقبل رقمي قائم على البيانات
حشو التمر.. تقليد متوارث بالجوف لحفظ التمور طوال العام
كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
أكد الكاتب والإعلامي تركي الدخيل أن الإجراءات التي قامت بها البحرين بحق عيسى قاسم سيادية، وليس لإيران الحق في المزايدة عليها.
ولفت الدخيل إلى أن الموقف الغربي يجهل الظروف البحرينية، ولا يعلم مستوى التهديد الذي تمثله شخصية عيسى قاسم، مؤكدًا أن الضربة التي قامت بها البحرين استباقية لتحاشي تأسيس “حزب الله البحريني”، على الطريقة اللبنانية.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ” بعنوان “إيران تفشل مجدداً بالبحرين!” ، أنه حين سُحبت الجنسية من قاسم استندت إلى حيثيات، فالرجل منذ أربعة عقود يعمل على زرع الفتنة، والاستيلاء على الحكم. كما أن لديه مجموعة من المراسلين السريين للتواصل مع خامنئي.
وتطرق الدخيل إلى مخطط عيسى قاسم بأنه أراد الدولة الدينية، وأن يقلب البحرين رأساً على عقب لتكون فرعاً للجمهورية في إيران.
وأضاف منتقداً موقف الغرب “المشكلة أن الرؤية الغربية للأحداث العربية دائماً منقوصة، والتكريس الحقوقي في الخطاب الإعلامي هدفه ليّ أذرعة الأنظمة والمجتمعات!”.
وختم الدخيل بقوله إن البحرين تقوم بإجراءات سيادية، كما فعلت السعودية حين أجرت أحكاماً بالإعدام، ولغة الدم والحرائق تجيدها إيران، بينما دول الخليج لديها منطق الدولة، ومرجع القانون، وتصريحات سليماني، إثبات لدور إيران الإرهابي بالمنطقة والعالم.