زلزال جديد في كامتشاتكا الروسية وتحذير من تسونامي
مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات الرياض بدءًا من اليوم
موجة حارة ورياح نشطة على المنطقة الشرقية حتى المساء
ارتفاع الرقم القياسي لأسعار العقارات بـ3.2% في الربع الثاني 2025
تفشٍّ واسع لحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
وظائف شاغرة في شركة نسما وشركاؤها
وظائف شاغرة بـ شركة طيران أديل
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على 8 مناطق
نجاح بيئي.. السعودية تسجل تراجعًا كبيرًا في حالات الغبار
أكد الكاتب والإعلامي تركي الدخيل أن الإجراءات التي قامت بها البحرين بحق عيسى قاسم سيادية، وليس لإيران الحق في المزايدة عليها.
ولفت الدخيل إلى أن الموقف الغربي يجهل الظروف البحرينية، ولا يعلم مستوى التهديد الذي تمثله شخصية عيسى قاسم، مؤكدًا أن الضربة التي قامت بها البحرين استباقية لتحاشي تأسيس “حزب الله البحريني”، على الطريقة اللبنانية.
وأضاف في مقال له بصحيفة “عكاظ” بعنوان “إيران تفشل مجدداً بالبحرين!” ، أنه حين سُحبت الجنسية من قاسم استندت إلى حيثيات، فالرجل منذ أربعة عقود يعمل على زرع الفتنة، والاستيلاء على الحكم. كما أن لديه مجموعة من المراسلين السريين للتواصل مع خامنئي.
وتطرق الدخيل إلى مخطط عيسى قاسم بأنه أراد الدولة الدينية، وأن يقلب البحرين رأساً على عقب لتكون فرعاً للجمهورية في إيران.
وأضاف منتقداً موقف الغرب “المشكلة أن الرؤية الغربية للأحداث العربية دائماً منقوصة، والتكريس الحقوقي في الخطاب الإعلامي هدفه ليّ أذرعة الأنظمة والمجتمعات!”.
وختم الدخيل بقوله إن البحرين تقوم بإجراءات سيادية، كما فعلت السعودية حين أجرت أحكاماً بالإعدام، ولغة الدم والحرائق تجيدها إيران، بينما دول الخليج لديها منطق الدولة، ومرجع القانون، وتصريحات سليماني، إثبات لدور إيران الإرهابي بالمنطقة والعالم.