العراق يعلن انسحاب قوات التحالف الدولي من قاعدة عين الأسد
سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
نفى أستاذ المناخ المشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، الدكتور عبدالله المسند المعلومة المتداولة بين المجتمع والمتضمنة بأن يكون الرابع من شهر رجب، الأول من رمضان، ويكون أيضًا الأول من عيد الأضحى، مبينًا أنها قاعدة غير منضبطة حسابيًا.
وبيّن المسند عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، “أن الحديث المنسوب عن النبي ﷺ (رابعة رجب غرة رمضان فيها تنحرون) لا يصح”.
وقال يتداول الناس قاعدة: “اليوم الرابع من شهر رجب من كل عام، هو أول أيام شهر رمضان، وهو يوم عيدالأضحى، وهي قاعدة غير منضبطة حسابيًا”.
وأضاف: “لا توجد قواعد حسابية ولا معادلات رياضية، تضبط (إمكانية) رؤية الهلال، كالقاعدة السابقة، ولو صدقت لما تحريّنا الهلال”، موضحًا أن تقويم أم القرى وُضع وفق آلية عصرية، من أجل تنظيم وتنسيق حياتنا الدنيوية.
ولفت إلى أنه “أما الشرعية فنستأنس به، ولا نعتمد عليه بل على الرؤية الشرعية.. وشروط دخول الشهر الجديد، وفقًا لتقويم أم القرى، كما يلي:
1. حدوث الاقتران قبل مغيب الشمس بمكة.
2. غروب الشمس قبل القمر وفقًا لأفق مكة.
3. لا اعتبار لشرط إمكانية الرؤية، بمعنى متى ما غرب القمر بعد الشمس، ولو بلحظة دخل الشهر الجديد (حسابيًا) وفقًا لتقويم أم القرى.