شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
نفى أستاذ المناخ المشارك بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم، الدكتور عبدالله المسند المعلومة المتداولة بين المجتمع والمتضمنة بأن يكون الرابع من شهر رجب، الأول من رمضان، ويكون أيضًا الأول من عيد الأضحى، مبينًا أنها قاعدة غير منضبطة حسابيًا.
وبيّن المسند عبر حسابه على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، “أن الحديث المنسوب عن النبي ﷺ (رابعة رجب غرة رمضان فيها تنحرون) لا يصح”.
وقال يتداول الناس قاعدة: “اليوم الرابع من شهر رجب من كل عام، هو أول أيام شهر رمضان، وهو يوم عيدالأضحى، وهي قاعدة غير منضبطة حسابيًا”.
وأضاف: “لا توجد قواعد حسابية ولا معادلات رياضية، تضبط (إمكانية) رؤية الهلال، كالقاعدة السابقة، ولو صدقت لما تحريّنا الهلال”، موضحًا أن تقويم أم القرى وُضع وفق آلية عصرية، من أجل تنظيم وتنسيق حياتنا الدنيوية.
ولفت إلى أنه “أما الشرعية فنستأنس به، ولا نعتمد عليه بل على الرؤية الشرعية.. وشروط دخول الشهر الجديد، وفقًا لتقويم أم القرى، كما يلي:
1. حدوث الاقتران قبل مغيب الشمس بمكة.
2. غروب الشمس قبل القمر وفقًا لأفق مكة.
3. لا اعتبار لشرط إمكانية الرؤية، بمعنى متى ما غرب القمر بعد الشمس، ولو بلحظة دخل الشهر الجديد (حسابيًا) وفقًا لتقويم أم القرى.