مجلس الوزراء يوافق على تمديد العمل ببرنامج الرهن الميسر لمدة 3 سنوات
السعودية تحافظ على صدارتها للشرق الأوسط من حيث حجم الاستثمار الجريء
توضيح من الضمان الصحي بشأن التغطية الصحية وتكاليف الأدوية
زلزال بقوة 4.7 درجات يضرب شاهرود الإيرانية
ضبط مواطن نقل حطبًا محليًا في الرياض
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 160 كيلو قات في جازان
السادسة مساء.. تعديل وقت إعلان نتائج القبول في الجامعات والكليات اليوم
رياح نشطة على منطقة تبوك حتى السابعة مساء
انفجار يعلّق العمل في حقل نفطي بكردستان العراق
الصين تكبدت خسائر بلغت 7.6 مليارات دولار من الكوارث الطبيعية
أطلق العديد من المواطنين نداءات لمواجهة الفكر التكفيري وحماية الشباب من اعتناق الفكر الضال والوقوع أسرى التطرف والإرهاب.
ودشن المغردون على موقع تويتر هاشتاق بعنوان شبابنا والأمن الفكري تداولوا فيه الأفكار التي يرونها مناسبة لمواجهة هذا الخطر.
ودعا المواطنون إلى أن يكون للأسرة والمدرسة دور فعال في مواجهة التطرف والغلو حتى لا يقع الأبناء ضحايا الفكر الضال.
في البداية قال عضو مجلس الشورى الدكتور عيسى الغيث: كل إرهابي يتم القبض عليه يجب أن نعرف كيف تم غسل دماغه ومن الذي غسله، وإعلان ذلك للناس للحذر والوقاية، مع اتخاذ اللازم تجاه جميع هذه الأسباب.
وأضاف عمر الغامدي: الأمن الفكري لضمان نجاحه يبدأ من المنزل ومن ثم خطيب المسجد كذلك المدرسة والجامعة بأنشطتها والأصدقاء والأقارب داعياً إلى تدقيق المناهج التعليمية واختيار المنهج المعتدل الوسطي والبعد عن مناهج المتشددين.
وحذر وضاح الشريف من سوء استغلال وقت الفراغ بقوله: عندما يجتمع فراغ العقل مع فراغ الوقت يكون هناك بيئة خصبة لزرع أي فكرة.
وقال إبراهيم العودة: لا تتغير طريقة التفكير مادمنا نستقبل البيانات والمعلومات من غير تحليل وتحكيم العقل بعيدًا عن العاطفة.
وقال حمود الهزيم: الأمن الفكري مهم جداً ؛ رب الأسرة يسعى لتأمين الأكل والشرب لأبنائه، أمنهم الفكري يجب أن يكون جزءاً من مساعيه لحمايتهم.
وأضاف: يجب تفعيل دور الشراكة بين مؤسساتنا الحكومية في برنامج الأمن الفكري والعلاقات العامة بالأجهزة الحكومية يجب أن تشارك فيه.