زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أطلق العديد من المواطنين نداءات لمواجهة الفكر التكفيري وحماية الشباب من اعتناق الفكر الضال والوقوع أسرى التطرف والإرهاب.
ودشن المغردون على موقع تويتر هاشتاق بعنوان شبابنا والأمن الفكري تداولوا فيه الأفكار التي يرونها مناسبة لمواجهة هذا الخطر.
ودعا المواطنون إلى أن يكون للأسرة والمدرسة دور فعال في مواجهة التطرف والغلو حتى لا يقع الأبناء ضحايا الفكر الضال.
في البداية قال عضو مجلس الشورى الدكتور عيسى الغيث: كل إرهابي يتم القبض عليه يجب أن نعرف كيف تم غسل دماغه ومن الذي غسله، وإعلان ذلك للناس للحذر والوقاية، مع اتخاذ اللازم تجاه جميع هذه الأسباب.
وأضاف عمر الغامدي: الأمن الفكري لضمان نجاحه يبدأ من المنزل ومن ثم خطيب المسجد كذلك المدرسة والجامعة بأنشطتها والأصدقاء والأقارب داعياً إلى تدقيق المناهج التعليمية واختيار المنهج المعتدل الوسطي والبعد عن مناهج المتشددين.
وحذر وضاح الشريف من سوء استغلال وقت الفراغ بقوله: عندما يجتمع فراغ العقل مع فراغ الوقت يكون هناك بيئة خصبة لزرع أي فكرة.
وقال إبراهيم العودة: لا تتغير طريقة التفكير مادمنا نستقبل البيانات والمعلومات من غير تحليل وتحكيم العقل بعيدًا عن العاطفة.
وقال حمود الهزيم: الأمن الفكري مهم جداً ؛ رب الأسرة يسعى لتأمين الأكل والشرب لأبنائه، أمنهم الفكري يجب أن يكون جزءاً من مساعيه لحمايتهم.
وأضاف: يجب تفعيل دور الشراكة بين مؤسساتنا الحكومية في برنامج الأمن الفكري والعلاقات العامة بالأجهزة الحكومية يجب أن تشارك فيه.