زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
وفقاً للتقارير الطبية فإن أقل من نصف مرضى السكري يستطيعون إدارة المرض والتحكم في نسبة السكر على النحو الصحيح.
من ناحية أخرى هناك آثار جانبية لعلاجات السكري، فضلاً عن تكاليف الأدوية التي لا يتحملها البعض.
وللتغلب على هذه المشاكل التي تعوق علاج السكري على نحو فعّال أجرى مجموعة من العلماء 9 دراسات لفحص تأثير نبات الصبّار على مرضى السكري.
ونُشرت نتائج الأبحاث في دورية “الطب البديل”، وأجراها باحثون من المركز الطبي للقوات الجوية الأمريكية في فيرفيلد بكاليفورنيا.
أظهرت نتائج الأبحاث والتجارب أن مرضى السكري الذين ترتفع نسبة السكر لديهم أثناء الصيام إلى أعلى من 200 ملغ/دل يستفيدون أكثر من تناول هلام الصبّار عن طريق الفم.
يحتوي نبات الصّبار على أكثر من 75 مركباً كيميائياً طبيعياً، تشمل فيتامينات وإنزيمات ومعادن ومضادات للأكسدة وسكريات أحادية وأحماضاً أمينية وعناصر نبتية أخرى. وأفادت الدراسات بأن هذه التركيبة تلعب دوراً فعّالاً في السيطرة على مستوى الجلوكوز بالدم.
أجريت تجارب تناول الصبّار عن طريق الفم للسيطرة على نسبة السكر الصائم على مدى تراوح بين 4 و14 أسبوعاً، وأثبتت فاعلية هذا النبات في علاج السكر بشكل طبيعي كعلاج بديل.
ودعت النتائج لمزيد من الأبحاث والتجارب لمعرفة أية آثار جانبية محتملة عند استخدام الصبّار لفترة طويلة.