السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
تذكر الآلاف من المغردين العرب والسعوديين، الأمير سعود الفيصل – رحمه الله -، وزير الخارجية السابق، مُدشنين أكثر من وسم بعنوان “#ذكري_وفاة_سعود_الفيصل”، و#سعود_الفيصل، مؤكدين أنه “يستحق ألا ننساه”.
وشارك الآلاف من المغردين، مناقب وزير الخارجية الراحل، داعين له بالرحمة والمغفرة، وقالوا: “رحمك الله يا أبا محمد وغفرلك.. نسأل الله العلي القدير أن يجعل مثواك الفردوس الأعلى”.
وعلق شهاب، قائلاً: “رحمة الله.. كان مخلصاً لله ثم لدينه ووطنه وقيادته وشعبه، لا نختلف على حبه، اللهم إغفر له وأرحمه وتجاوز عنه”.
وأضاف آخر: “رحم الله الوجه الحسن والمنطق الذي لا يغلب وراجحة العقل.. رحمك الله”.
ومن جانبه، علق الإعلامي نايف آل زاحم، قائلاً: “في مثل هذا اليوم قبل نحوعام، فقدت الدبلوماسية فارسها #سعود_الفيصل رحمه الله وأسكنه فسيح جناته”.
وكتب حساب @Birox_8 الإماراتي: “رحم الله سعود الفيصل، الذي ترك لنا مدرسة تبقى تدرس للأجيال القادمة”.
ولاقت صور الأمير ومناقبه، تداولاً واسعاً عبر الوسمين اللذين تصدرا قائمة التريند في تويتر.
جدير بالذكر، أن الأمير سعود بن فيصل بن عبد العزيز آل سعود، توفي في 9 يوليو 2015 الموافق 22 رمضان، وشغل منصب وزير الخارجية في المملكة العربية السعودية من 1975 إلى 2015، محققاً إنجازات للملكة على المستوى الدولي والعربي، حتى وصفه البعض بأنه “فارس الدبلوماسية”.
وقال عنه الرئيس الأميركي باراك اوباما: “أجيال من القادة الأميركيين والدبلوماسيين استفادت من رؤية الأمير سعود الثاقبة ومن شخصيته وهدوئه وموهبته الدبلوماسية”.
أما رئيس الحكومة البريطاني سابقاً ديفيد كاميرون، قال إنه هو وغيره استفادوا من “حكمة الأمير سعود الفيصل الكبيرة في إدارة العلاقات الدولية خلال سنوات عمله الطويلة”.