زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
استشهد المواطن الأحوازي مير عبدالله، متأثراً بجراحه يوم 15يوليو الجاري، بعدما أطلق عليه عناصر من قوات الاحتلال الإيراني، النار في مدينة جمير الواقعة في منطقة جرون جنوب الأحواز.
وأفادت مصادر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي لتحرير الأحواز، بأن “قوات الاحتلال الفارسي فتحت نيران أسلحتها على سيارة تقل المواطن مير عبدالله، في نقطة تفتيش أقامتها في مدينة جمير، وذلك بعدما رفض الأخير الوقوف”.
وذكرت المصادر “أن المواطن مير عبدلله، رفض الانصياع لأوامر قوات الاحتلال بالوقوف، وذلك تجنباً للإهانات التي يتعرض لها المواطنون الأحوازيون في نقاط التفتيش، التي تقيمها قوات الاحتلال”.
وتابعت “أن مير عبدالله، استشهد في مستشفى مدينة جمير بعد دقائق قليلة من نقله إلى هناك، فيما كشفت تحقيقات قوات الاحتلال عن أن عبدالله لم يكن يحمل شيئاً في سيارته”.
وسادت مدينة جمير، حالة من الغضب العارم وسط مُطالبات من ذوي الشهيد وأبناء المدينة بضرورة القصاص من القتلة، بينما فرضت قوات الاحتلال حالة الطوارئ في المدينة، واستنفرت كافة قواتها الأمنية تحسباً لأي ردود فعل من جانب المواطنين الأحوازيين.
في نفس السياق، استشهد المواطن الأحوازي الشاب محمد جاسم الشجاعي في أحد مستشفيات مدينة عسلو، يوم 16يوليو الجاري.
وأكدت مصادر المكتب الإعلامي لحركة النضال العربي، “أن الشجاعي قد تعرض لإصابات بالغة، بعد ما فتحت قوات الاحتلال النار على المتظاهرين في بلدة النعيمية، يوم 6 يوليو، الذين خرجوا احتجاجاً على مقتل شاب أحوازي يدعى خليل الباقري، برصاص قوات الاحتلال في مرفأ النعيمية”.
ورأى الأحوازيون، أن سلطات الاحتلال الفارسي قد بدأت تمارس إرهاباً غير مسبوقاً في الآونة الأخيرة؛ يتمثل في إطلاق النار بشكل عشوائي على المواطنين الأحوازيين تحت ذرائع واهية.