إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
سماحة مفتي عام المملكة يستقبل أعضاء هيئة كبار العلماء
ضبط مواطن رعى 16 متنًا من الإبل في مواقع محظورة بمحمية الإمام عبدالعزيز
طيران ناس يعلن وصول طائرة الهلال.. والرياض – الدوحة أولى رحلاتها بالفريق
يزيد الراجحي يرفع جاهزيته في باها القصيم لتحقيق اللقب الخامس على التوالي
أقامت أسرة الخضيري حفل معايدتها السنوي لأهالي جنوب سدير برعاية وتشريف وزير الثقافة والإعلام الأسبق الدكتور عبد العزيز الخضيري، وجمع غفير من أعيان وأهالي محافظة جنوب سدير.
وقد استهل الحفل بكلمة ألقاها الدكتور الخضيري أعرب فيها عن بالغ سروره بمناسبة عيد الفطر السعيد، رافعاً عطر التهاني وأبهج التحيات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده، وسمو ولي ولي عهده – حفظهم الله – بهذه المناسبة الميمونة، سائلاً الله تعالى أن يعيد عليهم مناسبات الخير ومواسم الطاعات والبركات وهم في أكمل حال، وأهنأ عيش.
وأشار الخضيري في كلمته إلى أن اجتماع الأهل والأقارب مما حث عليه ديننا الإسلامي الحنيف؛ كونه يوطد العلاقات، ويرسخ أواصر المحبة، وروابط الإخاء، ما ينعكس إيجابياً على المجتمع الإسلامي كله.
ونوه بجهود القائمين على هذا الاحتفال، وما بذلوه من وقت، مشيداً بما خصوا به ذوي الشهداء، وأهالي المرابطين في الحد الجنوبي، من تكريم واحتفاء، ملمحاً إلى أن هذا تعبير يسير عما تكنه صدور الجميع لهؤلاء الأبطال من تقدير واعتزاز، وأن حقهم على الجميع كبير جداً، كونهم يذودون عن الربوع المقدسة.
وكان الحفل قد اشتمل على فقرات متعددة منها عروض شعبية من موروث أهل سدير، وبرنامج ترفيهي للأطفال، وتوزيع العيديات والهدايا.
وفي ختام الحفل كرم الدكتور الخضيري أبناء شهداء الواجب من أبناء المنطقة، وأبناء المرابطين على الحد الجنوبي، كما التقطت الصور التذكارية للمناسبة.
الجدير بالذكر أن أسرة الخضيري تكفلت بجميع تكاليف الحفل، وتقديم الهدايا لذوي الشهداء، وأبناء المرابطين، وأن هذا العرس الشعبي الكبير يقام سنوياً منذ ثمانية عشر عاماً.





