إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
بعد تداوّل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، لمقطع الفيديو الخاص بمحل الخضروات والفواكه بدون بائع في مدينة بلجرشي بمنطقة الباحة، أكد العديد من المغردين أن إقدام صاحب المحل على هذه الفكرة يأتي في ظل ما تنعم به المملكة من أمن وأمان من ناحية، والثقة والأمانة بين الناس من جهة أخرى.
وكشف علي فرحة آل شاهر صاحب المحل، الذي يبلغ من العمر 63 عاماً لـ”المواطن”، عن تفاصيل ذلك الكشك الصغير الذي أدهش الجميع.
وتحدث قائلاً: “يوجد لديّ عدد من البيوت المحمية لإنتاج الخضروات؛ مثل “الطماطم، والفاصوليا، والخيار، والفلفل”، وغيرها”.
وأضاف: ناتج البيوت المحمية من الخضروات الذي يتم الحصول عليها كثير جداً؛ حيث أن في بعض الأوقات لا يتناسب أسعار السوق المحلي مع أسعار تلك المنتجات.
وأكمل “خطر في بالي بعد شهر رمضان المبارك، أن أقوم باستحداث فكرة جديدة على منطقة الباحة؛ وهي فتح كشك مصغر بقرية الجحافين وعلى الشارع العام، ويتم وضع بعض تلك المنتجات فيه، وذلك لخدمة أكبر عدداً من المتسوقين من قبل السائحين أو المسافرين أو حتى من سكان منطقة الباحة، حيث لاقت ولله الحمد الفكرة استحسان الكثير الذين أشادوا بها”.
واكد آل شاهر، متابعته للكشك لثلاث مرات باليوم، وذلك لمتابعة المنتجات أو إضافة منتجات أخرى إن وجد نقص ونحوه، وكذلك تحصيل المبالغ المالية التي توجد بالصندوق.
وتابع: “يقوم بالإشراف على الكشك عدد من أفراد العائلة في الترتيب والتنظيم وجني الثمار، حيث أنه لم يخطر ببالي أن هناك من يقوم بأخذ بعض المنتجات دون دفع المبلغ؛ حيث قمت بوضع آية كريمة “أن الله يرى” بلافتة بالكشك، موكداً أيضاُ أنه لم يصادف ولله الحمد أي مشاكل فيما يخص عدم استحصال مبالغ ممن يقومون بأخذ بعض المنتجات من المحل.
واختتم حديثه بالقول، إنه في بعض الأوقات لا يتم تغطية الطلب من المنتجات، لكثرة الإقبال على الشراء.