إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
تشهد الأسواق المتخصصة في بيع الملابس والمستلزمات الرجالية في جدة، هذه الأيام، إقبالاً شبه متوسط من المتسوقين من الأباء والشباب وصغار السن.
ورصدت عدسة “المواطن”، قلة المتسوقين خلال جولتها بين بعض المحال المخصصة للملابس الرجالية، بل وبدت بعض المحال خالية تماماً من المتسوقين.
وفي هذا السياق، التقت “المواطن” ببعض الباعة للوقوف على التفاصيل؛ حيث قال هيثم الحربي، بائع، أنه أوقف استقبال طلبات التفصيل منذ السابع من رمضان، بسبب عدم وجود عماله تكفي لإنجاز طلبات المتسوقين.
وأضاف: “عدد كبير من الزبائن لا يختارون الوقت المناسب لتفصيل ملابسهم، كما أن ارتفاع الأسعار الذي شهدته السلع بنسبة بلغت 30 إلى 40% عن السعر المعتاد عليه، قلل من وجود المتسوقين”.
أما عبدالله بالحمر – أحد البائعين -، قال “أعمل في محال الأقمشة الرجالية منذ ما يقارب 12 عاماً، ولم نشهد ركوداً مثل ما نشهده حالياً”.
وتابع: “شعرنا بحركة الركود في البيع والشراء بنسبة تقترب من 60%، والسبب يعود إلى كثرة القماشين، وكذلك العروض المقدمة التي قد تقدمها بعض المحال مثل فصل اثنين وأحصل على الثالث مجاناً وغيرها”.
وعن أذواق الزبائن في اختيار الأقمشة وأسعارها؛ أوضح وائل العرفاني “تختلف أذوق الزبائن، فمنهم من يفضل الياباني، ومنهم من يفضل الفرنسي، وآخرين يعشقون الأوربي”.
وأرجع العرفاني السبب إلى أن القماش الياباني يصل متوسط سعره إلى ما يقارب 150 ريالاً، والفرنسي إلى ما يقارب 250 ريالاً، والإيطالي من 350 إلى 650 ريالاً، فنسبته ليست بثابتة.