40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
التقى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي بن عبد الله الصالح اليوم في الجزائر رئيس المجلس الشعبي الوطني الجزائري الدكتور محمد العربي ولد خليفة.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها وتطويرها في شتى المجالات.
وقال السفير الصالح في تصريح لوكالة الأنباء السعودية عقب اللقاء إن المناخ السياسي السائد بين البلدين و أواصر الأخوة التي تربطهما كفيلة بتحقيق كل ما نطمح إليه على المستويات الاقتصادية والتجارية والثقافية.
ودعا رجال أعمال البلدين إلى تبادل الزيارات و الإطلاع عن قرب على الفرص التي يتيحها اقتصادا البلدين أمام المستثمرين الجزائريين والسعوديين.
كما دعا المثقفين والأدباء والمبدعين ورجال الفكر إلى التعرف على تنوع وثراء الموروث الثقافي لكل من الجزائر والمملكة وهو موروث يعكس بحق قوة وعراقة وأصالة شعبي البلدين.
وأكد سفير خادم الحرمين لدى الجزائر أن المملكة على استعداد تام لتثمين أي جهد مشترك يخدم مصلحة الشعبين ، وجاهزة لتجسيد أي مشروع من شأنه الإسهام بإيجابية في بناء اقتصاد متكامل يعود بالمنفعة المشتركة على الطرفين ، وأن المملكة العربية السعودية في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله – حريصة أكثر من أي وقت مضى على تنويع وتطوير ورفع مستوى التعاون بين البلدين بما يجعل منهما نموذجًا يقتدى به عربيًا وإسلاميًا ودوليًا ، وهو أمر ممكن التحقيق ، على خلفية الإرادة والرغبة المشتركة التي تطبع العلاقات الثنائية حاليا .
وفي سياق آخر, أشادت الصحف الجزائرية الصادرة اليوم بجهود سفارة خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر لدعم العلاقات الثنائية وتطوير أساليب العمل المشترك بين حكومتي الشعبين الشقيقين، سيما في مجالات التعاون العلمي والاقتصادي والتجاري والثقافي .
ورأت الصحف أن ذلك يعد مؤشرًا على رغبة البلدين في بعث تعاون شامل يقوم على الثقة والاحترام المتبادل والاستغلال الأمثل لقدرات البلدين وهي قدرات ثمينة ومتنوعة.