صراع البقاء يشعل مباريات دوري روشن
جامعة الفيصل تنظّم جلسة حوارية لتعزيز المرونة النفسية لدى المراهقين
أمام القادسية.. الوحدة يسعى للهروب من الهبوط
بيع ماسة جنوب أفريقية في مزاد بأكثر من 21 مليون دولار
الشباب لا يخسر ضد الرياض
الأرصاد يطلع 48 جهة على الظواهر الجوية المحتملة في موسم حج 1446هـ
توسعة إضافية لمخيمات الحجاج في المشاعر المقدسة ضمن موسم حج 1446هـ
منفذ جديدة عرعر يستقبل الفوج الأول من حجاج العراق
إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
يواصل الجيش اليمني تقدمه ناحية العاصمة #صنعاء، القابعة تحت سيطرة المتمردين الحوثيين، حيث قصف معسكر اللواء 63 حرس جمهوري. كما شنت طائرات التحالف غارات على مواقع لميليشيات الحوثي والمخلوع علي عبدالله #صالح في معسكر الجميمة بضاحية بني حشيش.
وفي منطقة بني دهرة التابعة لمديرية بني الحارث بالضاحية الشمالية الشرقية للعاصمة، قصف الجيش بالمدفعية الثقيلة معسكر اللواء 63 حرس جمهوري.
القصف طال أيضا بلدة شراع في مديرية أرحب شمال صنعاء، ومنطقة الشرفة في ضاحية بني حشيش.
وتؤكد مصادر أيضا أن نحو 20 موقعا عسكريا تابعا للميليشيات في مناطق أرحب وبني حشيش وبني الحارث أصبحت هي الأخرى في مرمى صواريخ ومدفعية الجيش الوطني.
واستهدفت طائرات التحالف، من جهتها، مواقع لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح في معسكر الجميمة في ضاحية بني حشيش.
وتشي التطورات في مجملها بأن تحرير صنعاء من الميليشيات الانقلابية، بات أقرب من أي وقت.
وتقع صنعاء رمز الدولة اليمنية وسط البلاد، وسيطر عليها الانقلابيون الحوثيون أواخر سبتمبر عام 2014.
ويؤكد الجيش الوطني أنه بات مستعدا لردها واستعادة العاصمة، فهو يسيطر الآن على مواقع حيوية في منطقة أرحب التي تبعد عن صنعاء20 كيلومتراً فقط، إلى جانب السيطرة بشكل تام على معظم المناطق التابعة لمديرية “نهم”، البوابة الشرقية للعاصمة صنعاء.
وما يعرقل تقدم الجيش السريع هو دفع الانقلابيين بتعزيزات مكثفة إلى ما يعرف بمناطق “الحزام الأمني” للعاصمة، إذ تشير أنباء إلى أن المخلوع صالح أمر بإرسال تعزيزات من القوات الموالية له إلى جبهة صنعاء، وجبهات أخرى مثل #شبوة، لحج، أبين، تعز، والجوف.