العيافي يتبنى نظرية مجذرة في صحيفة “المواطن” والسياحة السعودية لتحقيق مستهدفات الرؤية
فلكية جدة: رصد توهج شمسي سبّب عاصفة جيومغناطيسية
اللواء المربع يقف على الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن في صالات الجوازات بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز
انخفاض أسعار النفط بأكثر من دولارين
تركي بن محمد يرأس اجتماع مجلس إدارة بناء الـ57 ويستعرض أبرز إنجازات الجمعية
الجامعة الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير
ضبط مواطن رعى 14 متنًا من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
جامعة نجران تبدأ استقبال طلبات المنح الداخلية لغير السعوديين
المدني: احذروا ترك المواد القابلة للاشتعال داخل المركبات
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10867 نقطة
المواطن – الرياض
طالبة سعودية لم تتجاوز 18 عاماً، وضعت هدفاً سامياً لترفع راية مملكتها في المحافل الدولية، حتى تم اختيارها “أفضل ممثل دولة” في مجلس الأمم المتحدة للشباب، متخطية 1000 شاب من 85 دولة، وتم تكريمها، مساء أمس، في الولايات المتحدة الأميركية، بعد تقديمها ورقة “خلق روح عمل تجاه فكر نحن قادات اليوم، وليس فقط الغد”.
العشرينية رزان العقيل، تحدثت فوق منصة الأمم المتحدة، عن العالم الذي نريده 2030، معتمدة على الخطة السعودية الرائدة، كاسرة كل الحواجز.
العقيل صرحت لـ“العربية.نت”، فقالت: مشاركتي في الجلسات ركزت فيها على دور الشباب في الأمم المتحدة، في قيادة وخدمة المجتمع، حيث كانت الجلسات عن الأمن والسلام، وتقوية الاقصاد، ونشر الوعي عن الاحتباس الحراري، وإتاحة تعليم ذي جودة للجميع، وغيرها.
وأوضحت العقيل، أن الجائزة فرصة ثمينة، تُمنح مرة واحدة سنوياً من لجنة المجلس، بعد تجاوز التقييم الخاص بها، وهي أجوبة استمارة التسجيل، ثم مقابلة شخصية، وبعدها مراقبة مشاركاتي في جلسات المجلس، والمواضيع التي أطرحها، سواءً عن العالم بشكل عام أو المملكة بشكل خاص.
ووضعت رزان هدفاً لتفعيل الشراكة بين الأمم المتحدة والجهات الحكومية والخاصة والتطوعية في المملكة، لاختبار مدى فعالية ونجاح النتائج التي تم الوصول إليها في المؤتمر، لأن هذه الجهود التي نبذلها من شباب اليوم لشباب المستقبل.
وتسعى الأمم المتحدة، لتطبيق الأهداف التي تسمو لها الأمم المتحدة؛ كإنهاء الفقر والجوع، وإتاحة التعليم للجميع، والمساواة بين الرجل والمرأة، والسيطرة على الاحتباس الحراري.