أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
المواطن- أبها
أعلنت عمادة القبول والتسجيل، بجامعة الملك خالد، قبول قرابة الـ16 ألف طالب وطالبة، للعام الجامعي 1438هـ، وذلك بعد أن اختتمت المرحلة الثالثة من عملية القبول بكل يسر وسلاسة، دون حضور أي طالب أو طالبة للجامعة.
وبارك عميد القبول والتسجيل، الدكتور سلطان آل فارح، لجميع المقبولين من طلاب وطالبات الجامعة، مُتمنياً لهم التوفيق، وموضحاً أن القبول بالجامعة لهذا العام مر بـ3 مراحل، وكان إلكترونياً بحتاً، حيث تم تكوين لجنتين رجالية ونسائية، تستقبلان استفسارات المراجعين، من الساعة 8.30 صباحاً، وحتى الساعة 2.30 بالفرع الرجالي، والفرع النسوي، وساعة واحدة من 11 صباحاً، لمُقابلة عميد الكلية ووكلائها؛ حيث تم فتح نظام الاستفسارات إلكترونياً، لمن لديه استفسارات من الطلاب والرد عليها آلياً.
وبيّن آل فارح، أن عملية القبول الإلكترونية؛ تهدف إلى توفير الجهد والوقت، كما أنها تساعد الطالب على إكمال إجراءات التقديم بيسر، وتحفظ حق الطالب في الحفاظ على بياناته التي تم إدخالها من قِبل الطالب نفسه، ولهذا فإن موقع القبول والتقديم الإلكتروني يوفر للطالب المعلومات حول الكليات المتاحة، كما يُمكن للطالب مراجعة طلبه الإلكتروني والاطلاع على المستندات التي قدمها.
من جانب آخر، تم ترشيح جامعة الملك خالد، ممثلة في بوابة عمادة القبول والتسجيل (أكاديمياً)، للمشاركة في جائزة الشيخ سالم العلي للمعلوماتية، وذلك لتميّز المشروع والخدمات الإلكترونية التي تقدمها أكاديمياً، وجدارتها على التنافس على الجوائز الإقليمية والدولية، إذ امتازت أكاديمياً باحتوائها على أكثر من 270 خدمة في مكان واحد لخدمة العملية الأكاديمية من طلاب وأعضاء هيئة التدريس ومستفيدين من خارج الجامعة، وهو الأمر الذي وفر لهؤلاء المستفيدين الخدمة على مدار الساعة، بشكل أسهل وأسرع وأكثر شفافية وعدلاً.