وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية
تمديد فترة التسجيل بجائزة المعلم المتميز في المدينة المنورة
نيوم يفوز على الأخدود بهدف دون رد
وظائف شاغرة بـ فروع الهيئة الملكية
وظائف شاغرة في جامعة الملك عبدالله
لمواجهة إنفيديا.. هواوي تطرح أقوى معالجات ذكاء اصطناعي
الخزانة الأمريكية تعتزم بيع سندات طويلة الأجل بـ183 مليار دولار
القوات السعودية والقوات البرية الأمريكية تختتمان مناورات الرمال الحمراء
وظائف شاغرة لدى شركة مطارات جدة
المواطن- نت
وصلت حكومة الدكتور أحمد عبيد بن دغر إلى العاصمة المؤقتة عدن في عودة نهائية لمباشرة أعمالها من هناك، بناء على توجيهات من الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
ووفقاً لـ “العربية” فإن الحكومة اليمنية غادرت الرياض إلى عدن في عودة نهائية وبكامل أعضائها للمرة الأولى منذ عامين تقريبا، وهذه رابع عودة للحكومة منذ استعادة الشرعية السيطرة على عدن في يوليو من العام الماضي.
وأضافت المصادر أن الحكومة عادت إلى عدن، لتستكمل “تأمين المناطق المحررة وتقوية الدولة، وإعطاء الثقة لليمنيين وتشجيعهم على إطلاق انتفاضات” ضد ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح.
عودة الحكومة كان سبقها صدور قرار نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن في خطوة وصفت بالضربة القاصمة اقتصادياً لميليشيات الحوثي والمخلوع صالح وإدخال تعديل وزاري على الحكومة شمل تسع حقائب، أبرزها المالية والإعلام.
ومن أبرز التحديات التي تواجه الحكومة في مرحلتها الجديدة تعزيز الأمن في مناطق سيطرة الشرعية، لتأمين استقرارها وبقائها في عدن، وأيضا تنشيط مصادر الدخل وتشغيل القطاعات الاقتصادية السيادية، وأبرزها قطاع النفط والغاز.
كما ستعمل على توفير الموارد اللازمة للبنك المركزي لتأدية مهامه في تمويل برامج تشغيل المؤسسات والهيئات الحكومية ومختلف أوجه الإنفاق العام وتوفير مرتبات موظفي الدولة مدنيين وعسكريين.
ووفقاً لمصادر يمنية رسمية تحظى إجراءات الرئيس هادي وعودة حكومته إلى عدن بدعم إقليمي ودولي كان آخره تأييد صندوق النقد الدولي نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن، وهو ما يبعث على التفاؤل بإمكانية نجاح الحكومة هذه المرة في البقاء في عدن، خاصة مع نجاح قوات التحالف العربي والجيش اليمني في تسديد ضربات قوية للقاعدة وداعش في معظم مناطق الجنوب.