الشمس تتعامد على الكعبة المشرفة غدًا
الغذاء والدواء تُعلِّق تسجيل مصنع أوروبي بعد رصد تجاوزات حرجة في التصنيع الدوائي
إغلاق مطار لندن ساوثيند وإلغاء كل الرحلات بعد تحطم طائرة
رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد النبوي تختتم أعمال موسم حج 1446هـ
حرس الحدود ينقذ مواطنين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بمكة المكرمة
اعتدال وتليجرام يكافحان التطرف الرقمي بإزالة 30 مليون مادة متطرفة
القبض على مواطن لترويجه 13 كيلو قات في عسير
أكثر من 187 ألف مستفيد من مركزي الخدمات الشاملة في ساحات المسجد النبوي
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ماكرون
أسباب الأتربة وفق المواسم ومناطق السعودية
المواطن – عبد العزيز العلي
ما إن حلّ الزميل جميل الذيابي رئيسًا لتحرير صحيفة عكاظ في ديسمبر الماضي حتى أطلق العنان لصوت الصحفي الميداني الذي يحمله بداخله؛ وكأنه للتو يلتحق بركب صاحبة الجلالة؛ ليعيد للأذهان بداياته الصحيفة مع صحيفتي الرياض والشرق الأوسط؛ مواصلًا الركض الصحفي في كافة الاتجاهات؛ حتى تحوّلت عكاظ لمنارة ساطعة ترسم فنون الصحافة في كل اتجاه.
“الذيابي” واكب كافة المعطيات ولم يركن إلى صحافة الزمن الغابر؛ بل قصد بوابة النجاح مدركًا أن مفتاحه هو التواجد في قلب الأحداث سياسية كانت أم اجتماعية أم ثقافية واقتصادية، مما جعل عكاظ حديث الجميع بالاتزان والمصداقية، وبطابع مختلف أظهر الصحيفة كعروسٍ في ليلة زفافها.
“الذيابي” استفاد من الخبرات السابقة التي اكتسبها في العمل الإعلامي؛ حوّلها إلى أدوات تصنع النجاح بقالب مميز؛ وضع فيه بصمة مهمة في سماء الإعلام بخُطى ثابتة جعل من عكاظ ذات اللون الأبيض والأخضر أطياف متنوعة تعيش صراع الجمال الصحفي في كل يوم وعبر موقعها الإلكتروني بثوبه الجديد وحساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي كانت عكاظ في قلب الحدث.
في حديث سابق، قال جيمس بورتر، الصحفي المخضرم في بي بي سي، عن الصحافة: “إن إظهار الشغف بالصحافة سيبرزك من بين الحشد؛ وهو ما يتحقق اليوم من خلال رئيس تحرير عكاظ، ترجمها بشكل يومي في صفحات الجريدة بشكلٍ لافتٍ وبعطاءٍ متجددٍ دون كلل أو ملل”.
مراقبون يرون عكاظ قفزت قفزات نوعية بطابع عصري وحديث بفضل الله ثم جهود رئيس تحريرها “جميل الذيابي”، الذي جعل من تجاربه المتنوعة أساس للعمل اليومي بالصحيفة، وألبس عكاظ عقدًا جميلًا تحدث عنه الجميع.
خالد الغامدي
رائع الذيابي وتجددت عكاظ بالفعل
السالم
وكدنا وحتى ان قُلت نسينا فلا .. حرج علي
ان نقرأ من الصحيفه ونشتريها بـ ريالين عُدنا
مع جميل لصحيفة عكاظ وننتظر متى تنزل
يوميات عكاظ في الاسواق من اجل شرائها
شكرا جميل وهذا المنجز ليس لجميل وحده
انما ل قروب عكاظ الجميل وفقكم الله لما
فيه مصلحة للوطن والمواطن ..