زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
المواطن – أبها
على هامش الفعاليات المصاحبة للمؤتمر الدولي القرآني الأول، بجامعة الملك خالد، استضافت الجامعة، لقاء المستشار بالديوان الملكي، عضو هيئة كبار العلماء، الأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، بالجهات المهتمة بالعمل الخيري، في منطقة عسير، بحضور الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة، فضيلة الشيخ الدكتور عبدالله المصلح، والأمين العام للمجلس التنسيقي بالجمعيات الخيرية في منطقة عسير، الدكتور ناصر آل قميشان، بينما أدار اللقاء، الدكتور عبدالله آل هادي، وعدد من مسؤولي العمل الخيري بالمنطقة، وذلك في المدرجات المركزية بمقر الجامعة.
وأكد الدكتور التركي، أن العمل الخيري، يحتاج إلى صبر واحتساب، ووضع الخطط لتحقيق الأهداف التي قام من أجلها، موضحاً أن أهمية العمل الخيري، تأتي من حيث القيمة الذاتية له، إفادة واستفادة، وما يترتب عليه كذلك، لأنه جزء من عقيدة وعبادة الأمة، ومنه ما هو فرض عين، وما هو فرض كفاية، وما هو واجب، وما هو مندوب، ولا يُمكن للأفراد أو الأمم أو المؤسسات أو الدول أن تهمش هذا العمل الجليل أو تتخلى عنه، وهو جزءً من دينها وعقيدتها وعبادتها.
وشدد التركي، على الوضوح في نظر قضايا العمل الخيري، وسد منافذ أهل الأهواء، قائلاً إنه “إذا كان للعلماء اجتهاداتهم، فإن للعاملين في الحقل الدعوي والخيري أيضاً، اجتهاداتهم، ومن ثم فإننا نحرص كل الحرص على التعاون، من أجل الدعوة والخير، والحرص على أن تكون الكلمة واحدة، والصف واحد، وهو أمر يجب على العاملين في الساحة الخيرية إدراكه، فالمجال مجال تكامل وتعاون”.
