بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
المواطن – مروة نبيل
تفاعل رواد موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مع الخبر الذي أعلنته وزارة الداخلية، اليوم الأحد، بأنّها من الكشف عن مخطط إرهابي يستهدف ملعب “الجوهرة” في جدة خلال مباراة السعودية والإمارات.
ودشن رواد “تويتر”، هاشتاقًا يحمل اسم “تفجير ملعب الجوهرة”، وتفاعل معه الآلاف من المغردين سواء الجماهير أو الإعلاميين أو الرياضيين عمومًا، ونافس على صدارة أكثر الهاشتاقات تداولًا على موقع التدوينات القصيرة.
ورصدت “المواطن” ردود فعل المشاركين في هاشتاق “تفجير ملعب الجوهرة”، وحرص المغردين على تداول الصور الخاصة بالجماهير، وهي تتناول وجبة الإفطار أمام الملعب.
وقال الإعلامي سلمان الدوسري: “من منكم شعر بأن هناك محاولة ل تفجير ملعب الجوهرة؟ الإجابة لا أحد رجال الأمن تمكنوا من إحباطها دون إرباك للحشود الغفيرة… هنيئاً لنا بأسودنا”.
ونشر الكاتب سعد السعود صورة للجماهير؛ وهي تتناول وجبة الإفطار، وعلق عليها قائلًا: “هكذا كانت الجماهير تنتظر المغيب لتفطر طاعةً لربها.. في حين كانت خفافيش الليل تنتظر المغيب لتنفث شرها..”، فيما قال الدكتور مهدي أبو فطيم: “في يوم عاشوراء شبابنا صائمون وأعدائنا الدواعش القتلة يتربصون بهم و نسوا أن الله حافظهم .. شكراً لله”.
وعلق عضو شرف نادي النصر، عبدالله العجلاني، قائلًا: “الجمهور السعودي والإماراتي صائمون ينتظرون وقت الإفطار والمجرمون لعنهم الله يخططون لتفجيرهم…”، وقال الكاتب الصحفي علي بن تميم: “الإمارات والسعودية قيادة وشعبا، موقفهما ثابت لا يتزعزع وهو الاستمرار في الحرب على الإرهاب”.
ومن جانبه، قال مبارك المبارك: “حسبي الله ونعم الوكيل، في زمرة داعش، يريدون الجنة بقتل من يشهدون أن لا إله إلا الله، رجال أمن هذه البلاد، لهم بالمرصاد”، وعلق آخر قائلًا: “صاموا عاشوراء، وأفطروا في الجوهرة، وألحوا بالدعاء، فحفظهم الله.. احفظ الله يحفظك”.
وكتب أحمد العقيل: “حضرنا واحتفلنا وعدنا لبيوتنا آمنين، كل الشكر لأبطالنا رجال الداخلية”، وقال ياسر الفيصل: “60 ألف حضروا، ولا أحد منهم حس بان كان فيه محاولة تفجير، هذا ليس حسن حظ، بل هذا ناتج عن عمل جبار قامت به وزارة الداخلية”.
