بربع مليون ريال.. بيع صقرين من منغوليا لأول مرة بمعرض الصقور والصيد السعودي الدولي
هل تؤثر وثيقة العمل الحر على معاش التأمينات؟
الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
-
25°
نقص المكاتب وتهالك المبنى يكدسان مراجعي محكمة وكتابة عدل “الواديين” في #عسير
المواطن – سعيد آل هطلاء – عسير
اشتكى عددٌ من المواطنين من نقص المكاتب وسوء مستوى الخدمة بمحكمة وكتابة عدل الواديين في منطقة عسير؛ ما يؤدي إلى تكدس المواطنين لساعات لإنهاء معاملاتهم.
وتلقت “المواطن” رسالة من أحد مراجعي محكمة وكتابة عدل الواديين تضمنت شكوى عدد من المراجعين من قلة المكاتب، وتهالك المبنى، مؤكدين أن تكدس المراجعين وعدم وجود مكاتب للموظفين في محكمة وكتابة عدل الواديين أدّى إلى تذمّر المراجعين واضطرار كبار السن إلى الوقوف لفترات طويلة.
وأشار الموطنون إلى أن المبنى يعاني عند هطول الأمطار من وجود تسربات في المبنى، مشيرًا إلى افتقار المبنى إلى عدم وجود مخارج للطوارئ لاستخدامها لا قدر الله عند حدوث الطوارئ والمبنى شبه متهالك، كما أن مكتب القاضي صغير جدًا لا يتسع لعددٍ كبيرٍ من المراجعين.
وطالب المواطنون من فرع وزارة العدل بمنطقة عسير بضرورة إيجاد مبنى بديل بأسرع وقت ممكن لحل معاناة المراجعين والموظفين.
تابعوا قناة المواطن على واتساب
أبو شووق
فعلا مبنى جدا متهالك و حتى كراسي للمراجعين لا يوجد الا قليل جداً و الاحظ اكثر من موظف مشتركين في مكتب واحد
الصادق
ما معنى مبنى متهالك؟ ما أراه هو انتهاء عمر الدهانات الافتراضي فقط! ليس العيب في ذات المبنى بل العيب في الصيانة الدورية والمتابعة. وبالنسبة لصورة تشقق الجدار في الخبر فهي في الغرفة الخارجية للمبنى وكذلك الباب المتآكل أيضاً، علماً بأن الزيادة تمت مؤخراً بطلب من المحكمة!! لا تبالغلوا .. المبنى ليس عائقاً جوهرياً. اهتموا بالمعوقات الأساسية الأخرى. أو ربما حسداً لصاحب البيت! الله آعلم. علماً بأن مرتادوا المحكمة في الواديين لا يتجاوزون ٢٥ شخصاً يومياً لذا يكفيهم نصف المبنى الحالي.