إحباط تهريب 205,000 قرص ممنوع في جازان
ثوران بركان جبل إتنا بإيطاليا وارتفاع الحمم 3000 متر
دوريات المجاهدين تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين في جدة
منى العجمي متحدثة رسمية لوزارة التعليم لتعزيز التواصل مع المجتمع والإعلام
من فرنسا إلى مكة.. غيث البربوشي يروي قصة إتمامه حفظ القرآن في عامين
القبض على 14 مخالفًا لتهريبهم 315 كيلو قات في عسير
اكتشاف قطع فخارية وأدوات حجرية تعود إلى 50 ألف سنة في القرينة بالرياض
“صقّار المستقبل” جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10899.11 نقطة
السعودية تحصد لقبها الثاني في كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
المواطن – عبد الرحمن دياب
بعد تصريح نائب محافظ هيئة تقويم التعليم، الدكتور صالح الشمراني، بأن المعلمين السبب في إخفاق التعليم، رد نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بهشتاج تحت عنوان #المعلم_سبب_اخفاق_التعليم، معبّرين من خلاله، عن رفضهم التام لاتهام المعلم بالتسبب في هذا، مطالبين إياه بتقديم ما يدعم حديثه بأدلة قاطعة.
وكتب ملتقى المعلمين: “نطالب نائب هيئة تقويم التعليم، بتقديم ما يدعم كلامه بالأدلة القاطعة، أو يُعتبر اتهامه مغرض، لتشويه صورة المعلم السعودي”.
وقال عبد الله القرني: “غيرصحيح، بل هو ضحية لمن أزال هيبة المعلم أمام طلابه، وقلل من قيمته في المجتمع، ولم يهيئه ليكون مربي وقدوة”.
وتعجب عبد الله زقيل، بقوله: “وسم فيه تحاملاً عظيماً على المعلم، وهو ركن من أركان العملية التعليمية، فكيف يحمّل اخفاق التعليم؟.. اتقوا الله في المعلم”.
فيما كتب عبد الله العدوي: “جيدون، المقارنة بين المعلم قديماً وحديثاً!.. ويتجاهلون المقارنة بين أجيال الطلاب!.. المعلم ليس شماعة لتربيتكم الفاشلة “.
أما خالد الزهراني، فغرد بقوله: “منطق المحتقنين تجاه المعلم، والصحيح أن المعلم هو من يسعى لإنقاذ التعليم، في ظل هذا المحيط المتلاطم من الإخفا ؟!”.
وكتبت حقوق: “هكذا نحن!!، من يناقش مشكلة السكن، ساكن بقصر، من يناقش مشكلة التعليم، أبناؤه في مدارس خاصة”.
وغردت سها، بقولها: “لولا الله ثم المعلم، لما كآن هُناك طبيب ولا طيار ولا غيرهم، نعم هُنالك مُقصرين ولكنهم قلّه”.
وكتب حساب يدعى “خارج السرب”: “التعليم مسؤولية الجميع .. من البيت وصولاً إلى المجتمع، ثقافة يجب أن نعيِّها، ابنك ليس قطعة خشب، والمعلم ليس نحاتاً”.