أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
المواطن – الدمام
أوضح عضو مجلس الإدارة، في غرفة الشرقية إبراهيم بن محمد آل الشيخ، أن برامج التدريب البريطانية تحظى بإقبال كبير في المملكة، وذلك لتميز تصميمها الذي يتناسب مع متطلبات سوق العمل المحلية.
وقال آل الشيخ، خلال اللقاء الذي عقد بمقر الغرفة الرئيسي في الدمام أمس، مع الوفد التجاري البريطاني المتخصص في التعليم والتدريب برئاسة رئيسة التدريب التعاوني في جامعة يورك أماندا سلفرتنام: “إن رؤية المملكة وضعت أولوية وأهمية كبرى للتعليم والتدريب، حيث تسعى إلى استحداث ما يقدر بنحو نصف مليون فرصة عمل للشباب السعودي”، مؤكدًا أن التعليم والتدريب هو المفتاح لإعداد الشباب السعودي لسوق العمل، وخصصت الدولة 192 مليار كميزانية للتعليم والتدريب في العام 2016.
وأوضح أن هناك إمكانية كبيرة لإقامة شراكات بين مقدمي خدمات التدريب في البلدين، والمملكة عازمة وبقوة على بناء عقول ماهرة في جميع المجالات قادرة على تحويل اقتصادها إلى اقتصاد قائم على المعرفة، مفيدًا أن هناك العديد من مجالات التعاون مع بريطانيا، وهذه المجالات ستشهد توسعًا في السنوات المقبلة، حيث إن الطلاب السعوديين لديهم اهتمام متزايد في متابعة الدراسات العليا في المملكة المتحدة، حيث تحتضن الجامعات والمعاهد ما يقرب من 10 آلاف طالب سعوديّ.
من جهتها، قالت آماندا: إن المملكة المتحدة تحتل مركزًا جيدًا في التميز فيما يخص البرامج التدريبية بين الشركات ذات الخبرة في تقديم وتنفيذ البرامج التدريبية الملبية لمتطلبات سوق العمل، مبينة أنه تم توفير بوابة للتدريب وهي وسيلة سهلة وسريعة لأي جهة تحتاج برامج تدريبية متخصصة من الجامعات والكليات البريطانية، لافتة النظر إلى أن هذه البرامج التدريبية تختص في مجالات اللغة الإنجليزية، وإدارة المدارس، ومنح التراخيص والامتياز وروح المبادرة والابتكار والمهارات، والقيادة العامة، وإدارة الشراكات التعليمية مع الجامعات البريطانية.