رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
المواطن – وكالات
بعد 30 عامًا على وفاته، دُفن جثمان الديكتاتور الفلبيني فرديناند ماركوس، أمس الجمعة في مراسم عسكرية في مقبرة للأبطال في العاصمة “مانيلا”، وذلك وسط احتجاجات محدودة من جانب سياسيين وجماعات لحقوق الإنسان.
فيما توجهت “إيمي ماركوس” ابنة ماركوس الكبرى وحاكمة إقليم إيلوكوسنورت بالشكر إلى “دوتيرتي” لسماحه بدفن أبيها الذي كان عسكريًا وزعيمًا لجماعة مسلحة خلال الحرب العالمية الثانية في مقبرة للعسكريين.
وأوضحت “أخيرًا تحققت اليوم وصية أبي الحبيب الأخيرة بدفنه مع رفاقه الجنود”، وطلبت أيضًا أن يتفهم الناس قرار العائلة بأن تكون المراسم “بسيطة وخاصة ومهيبة”.
وحكم ماركوس الفلبين 20 عامًا جمع خلالها هو وعائلته ثروة تقدر بعشرة مليارات دولار، وفق ما توصلت إليه لجنة تحقيق محلية، فضلا عن قتله عشرات الآلاف من المقاتلين الشيوعيين المشتبه بهم أو الخصوم السياسيين، قبل أن يطاح به في ثورة شعبية عام 1986، ووفاته في المنفى في هاواي بعد ذلك بثلاث سنوات.