إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
المواطن – وكالات
بعد 30 عامًا على وفاته، دُفن جثمان الديكتاتور الفلبيني فرديناند ماركوس، أمس الجمعة في مراسم عسكرية في مقبرة للأبطال في العاصمة “مانيلا”، وذلك وسط احتجاجات محدودة من جانب سياسيين وجماعات لحقوق الإنسان.
فيما توجهت “إيمي ماركوس” ابنة ماركوس الكبرى وحاكمة إقليم إيلوكوسنورت بالشكر إلى “دوتيرتي” لسماحه بدفن أبيها الذي كان عسكريًا وزعيمًا لجماعة مسلحة خلال الحرب العالمية الثانية في مقبرة للعسكريين.
وأوضحت “أخيرًا تحققت اليوم وصية أبي الحبيب الأخيرة بدفنه مع رفاقه الجنود”، وطلبت أيضًا أن يتفهم الناس قرار العائلة بأن تكون المراسم “بسيطة وخاصة ومهيبة”.
وحكم ماركوس الفلبين 20 عامًا جمع خلالها هو وعائلته ثروة تقدر بعشرة مليارات دولار، وفق ما توصلت إليه لجنة تحقيق محلية، فضلا عن قتله عشرات الآلاف من المقاتلين الشيوعيين المشتبه بهم أو الخصوم السياسيين، قبل أن يطاح به في ثورة شعبية عام 1986، ووفاته في المنفى في هاواي بعد ذلك بثلاث سنوات.