إحباط تهريب 26,109 أقراص مممنوعة و12 كيلو حشيش في جازان
المدينة المنورة تسجل أداءً اقتصاديًّا متصاعدًا وجاذبية استثمارية واعدة
تحول جديد في مستقبل كاسيميرو
وحدات الأمراض المعدية المتنقلة تصل إلى المشاعر المقدسة
وظائف شاغرة بفروع شركة EY في 3 مدن
وظائف شاغرة في طيران الرياض
وظائف شاغرة لدى أرامكو الطبي
حلا شيحة ترتدي الحجاب مجددًا
إطلاق الإثرائي الميداني بعدة لغات لإيصال رسالة الحج الوسطية للعالم
وظائف شاغرة في شركة التصنيع الوطنية
المواطن – الرياض
شهد استوديو الإنتاج أحد الأقسام الإبداعية في “حكايا مسك”، انجذاب أعداد كبيرة من الشباب والفتيات الذين ركزوا على المحتوى المرئي عبر موقع التواصل الاجتماعي “يوتيوب” بعيدًا عن البرامج التلفزيونية، نتيجة قرب الأول من طبيعتهم الشبابية.
وبررت الزائرة مروج عون، أسباب تحوّل “يوتيوب” إلى منصة ملائمة للأعمال الشبابية، بسهولة مشاهدة المقاطع في أي وقت وكل مكان، فضلًا عن كونه يقدّم جرعات قصيرة ذات رسائل وأهداف واضحة.
في حين أرجعت كاتبة المحتوى المرئي رنا عطوفة، أسباب قلة متابعة البرامج التلفزيونية من قِبل الجيل الشبابي، إلى عدم إعطاء القنوات مساحات كافية للشباب في التعبير عن المحتوى المرئي لبرامجهم.
وتقول: “جودة المحتوى المرئي في يوتيوب الأقرب إلى قلوب الشباب، لا سيما وأن القنوات التلفزيونية لا تعطي فرصًا تقبل الفكر الشبابي والآراء المتعلقة به واحتوائه”.
واعتبرت معالجة المحتوى قبل تحويله إلى مرئي، أحد أهم خطوات إنتاج أي عمل مرئي، ومن ثم اختيار المنصة المناسبة لعرضه، وأضافت: “أن الإبداع في المحتوى المرئي بحاجة إلى إعداد واحتضان وإشراف ثم تحقيق”.
وأكدت أهمية البحث عن أي محتوى قبل كتابته، مع الابتعاد عن التكرار في الطرح وتطوير طرق طرح القضايا الموجودة في المجتمع للخروج بانطباعات جديدة تخدم هذا المحتوى.
وتابعت: “تفقد البرامج الشبابية رونقها إذا ما تم نقلها من يوتيوب إلى برامج تلفزيونية، في ضبط نمطية القنوات التلفزيونية ورفضها للقالب الشبابي الذي يتسم به يوتيوب”.