زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
المواطن – متابعة
بعد فوز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الأمريكية أصبح حاكم ولاية إنديانا مايك بنس نائباً لرئيس أمريكا.
ولكن من هو مايك بنس؟ وهل يوافق دونالد ترامب على أفكاره وأطروحاته المثيرة للجدل؟ يتضح من خلال هذا التقرير حجم الاختلاف في الرؤى بينهما.
ولد بنس في السابع من يونيو 1957 وتولى منصب حاكم إنديانا عام 2013، وقام بتمثيل الدائرة الانتخابية الثانية والسادسة للولاية من 2001 إلى 2013.
مواقفه السياسية
ويعد بنس من الجمهوريين المحافظين، وكانت من أهم المواقف السياسية التي اتخذها، رفضه “الشرس” لتقنين الإجهاض، إذ عمل في 2007 على تقديم قانون يهدف إلى إغلاق أي منظمة تقدم خدمات للنساء اللواتي يرغبن في إجراء عمليات إجهاض، ومنعها من الحصول على تمويل مالي.
وعارض بنس أيضاً منح حق الحصول على الجنسية الأمريكية لمن يولد لأبوين لا يقيم أحدهما على الأقل بطريقة شرعية في الولايات المتحدة. وقدم تشريعاً آخر يهدف إلى تحديد شروط منح الجنسية للمهاجرين.
ويعارض بنس المواقف البيئية التي يدافع عنها العديد من السياسيين والناشطين بشأن التغير المناخي، إذ يرى أن الأنشطة البشرية ليست مسؤولة عن التغير المناخي أو انبعاثات غاز الكربون.
أيد غزو العراق
وأيد المسؤول الأمريكي التدخل الأمريكي في العراق عام 2003، ودعم أيضاً المشاركة في التحالف الدولي لإطاحة نظام معمر القذافي في ليبيا عام 2011.
ويعد بنس أحد الداعمين للتجارة الخارجية، إذ صوت لصالح جميع القوانين في هذا الصدد في الكونغرس.
ويعارض هذا الجمهوري المحافظ ترامب في بعض القضايا، ففي ديسمبر 2015، صرح بنس بأن الدعوات إلى منع المسلمين من دخول الولايات المتحدة “غير مقبولة وغير دستورية”.