زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
المواطن – وكالات
في محاولة منها لمواجهة أزمة الدولار، تسعى حكومة زيمبابوي إلى كبح جماح العملة الأمريكية عبر سياسات اقتصادية خاصة.
وأطلقت الحكومة قبل يومين “سندات ورقية” بديلًا للدولار الذي اتخذته زيمبابوي بديلًا لعملتها منذ عام 2009، فيما يخشى الناس هناك أن تكون تلك مقدمة للعودة إلى إحلال عملة وطنية محل الدولار.
وعلى الرغم من أن الحكومة أكدت أن ذلك إجراء مؤقت، وأن السند النقدي ستظل قيمته مماثلة للدولار إلا أن المواطنين يعانون للحصول على الدولارات خاصة من الفئات النقدية الكبيرة، مثل المئة دولار والخمسين دولارًا.
وهذا الأمر، تسبب في ظهور سوق سوداء جديدة غير مسبوقة في أي مكان في العالم، حيث تباع ورقة 100 دولار مقابل 102 دولار من الأوراق الأقل مثل فئة 5 و10 و20 دولارًا.
وأيضًا يبيع البعض النقد مقابل تحويل لحسابه بزيادة تصل إلى 12 في المئة، إذ يصعب السحب من البنك لكن يمكن التعامل ببطاقات الائتمان في المحال الكبرى.