بيولي يحلم بإنجاز استثنائي
قبل لقاء النصر.. ماذا يفعل كاواساكي أمام الغرب؟
كريستيانو رونالدو يطمح لمواصلة تألقه في نصف النهائي القاري
تدشين 9 مسارات جديدة ضمن شبكة حافلات المدينة غدًا
طيران ناس يطلق النسخة الثانية من برنامج عدسة ناسنا
ضبط مقيم استغل الرواسب في الشرقية
مبادرة طريق مكة تطلق رحلتها الأولى من كراتشي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في أحد مراكز المساج
حساب المواطن: 5 حالات لرفض الزيارة الميدانية
جاهزية الخطة التشغيلية لإرشاد الحافلات الناقلة لحجاج الخارج بالعاصمة المقدسة
المواطن – وكالات
في محاولة منها لمواجهة أزمة الدولار، تسعى حكومة زيمبابوي إلى كبح جماح العملة الأمريكية عبر سياسات اقتصادية خاصة.
وأطلقت الحكومة قبل يومين “سندات ورقية” بديلًا للدولار الذي اتخذته زيمبابوي بديلًا لعملتها منذ عام 2009، فيما يخشى الناس هناك أن تكون تلك مقدمة للعودة إلى إحلال عملة وطنية محل الدولار.
وعلى الرغم من أن الحكومة أكدت أن ذلك إجراء مؤقت، وأن السند النقدي ستظل قيمته مماثلة للدولار إلا أن المواطنين يعانون للحصول على الدولارات خاصة من الفئات النقدية الكبيرة، مثل المئة دولار والخمسين دولارًا.
وهذا الأمر، تسبب في ظهور سوق سوداء جديدة غير مسبوقة في أي مكان في العالم، حيث تباع ورقة 100 دولار مقابل 102 دولار من الأوراق الأقل مثل فئة 5 و10 و20 دولارًا.
وأيضًا يبيع البعض النقد مقابل تحويل لحسابه بزيادة تصل إلى 12 في المئة، إذ يصعب السحب من البنك لكن يمكن التعامل ببطاقات الائتمان في المحال الكبرى.