التأمينات: شهادة الخبرة من اختصاص جهة العمل
الاتحاد يُعزز صدارته لدوري روشن بثلاثية في الفيحاء
الجامعة الإسلامية تعلن فتح باب القبول في برامج الدبلوم العالي
موسم الحج 1446.. السديس يدشن خطة وكالة المسجد النبوي الإثرائية غدًا
ترامب: سأعلن عن خبر هو الأهم والأكثر تأثيرًا على الإطلاق
القبض على 3 مخالفين لترويجهم مواد مخدرة في جدة
بهدف بنزيما.. الاتحاد يتفوق على الفيحاء في الشوط الأول
للمرة الأولى.. الرائد يهبط إلى دوري يلو
فوز صعب لـ ضمك ضد الرائد
بهدف عكسي.. القادسية يعبر التعاون
المواطن – الرياض
شهد استوديو الإنتاج أحد الأقسام الإبداعية في “حكايا مسك”، انجذاب أعداد كبيرة من الشباب والفتيات الذين ركزوا على المحتوى المرئي عبر موقع التواصل الاجتماعي “يوتيوب” بعيدًا عن البرامج التلفزيونية، نتيجة قرب الأول من طبيعتهم الشبابية.
وبررت الزائرة مروج عون، أسباب تحوّل “يوتيوب” إلى منصة ملائمة للأعمال الشبابية، بسهولة مشاهدة المقاطع في أي وقت وكل مكان، فضلًا عن كونه يقدّم جرعات قصيرة ذات رسائل وأهداف واضحة.
في حين أرجعت كاتبة المحتوى المرئي رنا عطوفة، أسباب قلة متابعة البرامج التلفزيونية من قِبل الجيل الشبابي، إلى عدم إعطاء القنوات مساحات كافية للشباب في التعبير عن المحتوى المرئي لبرامجهم.
وتقول: “جودة المحتوى المرئي في يوتيوب الأقرب إلى قلوب الشباب، لا سيما وأن القنوات التلفزيونية لا تعطي فرصًا تقبل الفكر الشبابي والآراء المتعلقة به واحتوائه”.
واعتبرت معالجة المحتوى قبل تحويله إلى مرئي، أحد أهم خطوات إنتاج أي عمل مرئي، ومن ثم اختيار المنصة المناسبة لعرضه، وأضافت: “أن الإبداع في المحتوى المرئي بحاجة إلى إعداد واحتضان وإشراف ثم تحقيق”.
وأكدت أهمية البحث عن أي محتوى قبل كتابته، مع الابتعاد عن التكرار في الطرح وتطوير طرق طرح القضايا الموجودة في المجتمع للخروج بانطباعات جديدة تخدم هذا المحتوى.
وتابعت: “تفقد البرامج الشبابية رونقها إذا ما تم نقلها من يوتيوب إلى برامج تلفزيونية، في ضبط نمطية القنوات التلفزيونية ورفضها للقالب الشبابي الذي يتسم به يوتيوب”.