سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
المواطن- الرياض
يترقب السعوديون إعلان المملكة العربية السعودية للميزانية العامة للدولة يوم الخميس المقبل في جلسة استثنائية برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وما تحمله من شفافية عالية في الأرقام المعلنة التي ستصرف فعليا في عام 2017 , مع تطبيق أفضل الممارسات العالمية والتوازن المالي في بناء المستقبل لتحقيق رؤية 2030 .
وفي مواكبة لهذا الترقب سارعت وزارة المالية أمس لشرح بعض المصطلحات والمفاهيم التي ستتضمّنها الميزانية العامة للدولة، حيث بدأت بتعريف الميزانية بانها تقرير مالي سنوي، تعدّه وزارة المالية، و يستعرض تقديرات الإيرادات والنفقات العامة للدولة لسنةٍ مالية قادمة، فيما جاءت الرسالة الثانية عن “الناتج المحلي الاسمي”، وهو قيمة الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية، مشيرة إلى “الناتج المحلي الحقيقي” الذي يُعرّف بأنه قيمة الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الثابتة.
وكانت وزارة المالية ذكرت في 11 ديسمبر 2016 أنها تهدف من خلال برنامج التحول الوطني في 2020 على رفع كفاءة الإنفاق الحكومي والتوازن المالي وتقليص الاعتماد على النفط.
ولعل برنامج التوازن المالي من البرامج التي أسهمت ومهدّت الطريق أمام بناء رؤية 2030 الطموحة والتي يعمل عليها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية, حيث بدأ المجلس بالفعل منذ تأسيسه في مراجعة المشروعات القائمة وآلية اعتمادها وأثرها الاقتصادي، وأسس لجاناً واستحدث إدارات جديدة لاتخاذ الإجراءات اللازمة تجاهها، وراجع اللوائح المتعلقة بذلك.
ووفقاً لموقع رؤية 2030 تم خلال العام الماضي رفع الايرادات غير النفطية بنحو ( %30)، في ظل السعي خلال الأعوام القادمة إلى الاستمرار بهذه الوتيرة وتسريعها عبر إجراءات جديدة في قطاعات متعددة.