السعودية الأولى عالميًّا في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال والشركات التقنية
طريق مكة بوابة العبور الميسّر إلى مناسك الحج بخدمات نوعية وتقنية متقدمة
فرضية طوارئ في قطار المشاعر المقدسة غدًا بمشاركة عدة جهات
وظائف شاغرة لدى CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة بـ شركة سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في فروع طيران أديل
وظائف شاغرة لدى رتال للتطوير العمراني
وظائف إدارية شاغرة بـ شركة المراعي
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية
وظائف شاغرة لدى مطارات جدة
المواطن – عبد الرحمن دياب – الرياض
في محاولة لإخراجهم من الجحيم المستمر قبل أعوام، وبعد صمت المجتمع الدولي على المذابح التي ينفذها نظام بشار الأسد بمعاونة ميليشيا الحرس الثوري الإيراني في سوريا، أمر خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، بحملة شعبية في جميع مناطق المملكة لإغاثة الشعب السوري الشقيق.
وكان الملك سلمان أول المتبرعين بمبلغ 20 مليون ريال، بالإضافة إلى ولي العهد، الأمير محمد بن نايف، الذي تبرع لصالح الحملة الشعبية لإغاثة الأشقاء السوريين بمبلغ 10 ملايين ريال، وأيضًا ولي ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، بمبلغ 8 ملايين ريال.
وفي العالم الافتراضي، وتحديدًا على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، وصلت #حمله_سلمان_الخير_لسوريا إلى النشطاء، لتُخرج المحبة الكامنة في صدورهم تجاه أخوتهم في سوريا.
وغرد حساب الاتصالات السعودية: “تبرع لأخواننا بسوريا ارسل أحد الأرقام أدناه إلى 5565 1: 10 ريال 2: 20 ريال 3: 30 ريال وساهم في نشر هذه الرسالة”.
وكتب محمد الشهري: “هذه الحملة لأجل الأطفال والأرامل والشيوخ المشردين من ديارهم فلا تبخلوا على أخوانكم، وتذكروا أنها تدفع عنكم السوء”.
وأكد علي هلال: “هذا إنما جزء من الواجب علينا اتجاه إخواننا في سوريا فنحن المسلمين كالجسد الواحد يشد بعضه بعضًا”.
أما عبد الرحمن ظافر العمري فقال: “تقف المملكة حصنًا منيعًا لحماية الإسلام والمسلمين، وللتاريخ مع وقفاتها شهادات حق بأنّ الإسلام ينطلق دعمه من أرضها”.
ومن جانبه، غرد الإعلامي أحمد الشقيري “أقل ما نفعله هو دعم المتضررين في سوريا”.